اليمن تدين حادثة الدهس في المانيا جدول مباريات كأس الخليج العربية في الكويت والقنوات الناقلة عشرون مصابًا إسرائيليًا.. صحيفة عبرية تهاجم بشدة فشل حكومة نتنياهو في اعتراض الصواريخ القادمة من اليمن التفاصيل الكاملة لحادثة الدهس في المانيا وهوية الفاعل.. السعودية تدين وتقول أنها حذرت منه ارتفاع حصيلة هجوم ألمانيا إلى 4 قتلى و41 مصابا واشنطن توافق على بيع أسلحة ل دولة عربية بقيمة خمسة مليارات دولار قد لا تصدقها… 7 طرق لتقوية جهازك المناعي فى الشتاء شهداء في جباليا والاحتلال ينسف المنازل بجنوب غزة وشمالها الريال اليمني يحافظ على استقراره أمام العملات الاجنبية بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان
مأرب برس – خاص
رسالة أوجهها الى إخوان أبي في الإيمان، من العراق حتى الأفغان ، أولا أسجل شكري وأقدم اعترافي ، أن فوزي لم يكن بسبب كارزميتي ، أو تعاطفا مع موت جدتي ، أو لأنني من الحزب الديمقراطي ، كما يحلل المحللون ، ويتملق المتملقون ، ودليل ما أقول من صواب، هو فوز حزبنا في الكونجرس والنواب ، وأكثر دقة في تأكيدي ، فانا من أصل أفريقي ، وقد سبقني في الترشح جاكسون الأسود ، ولم يحصل على رقم يعتد ، ؛ والحقيقة التي يجب أن تقال ، ولا يفهمها إلا العقال ، أن فوزي وحزبي في الانتخابات ، وسقوط الجمهوريين كالفراشات ، وفي اغلب الولايات ، لم يكن لولا ما سطرتم من بطولات ، وما أنفقنا من مليارات فأنهكتم الميزانية .... ورفعتم عندنا المديونية ، فأوصلتمونا الى الأزمة المالية ،
برغم أننا نهبنا العراق وثروته ، وسرقنا آثاره وخزانته ، ولكن قد علم الأنام ، انه لا يبقى حرام ، أما الحالة الأمنية ، فقد رفعناها للأصفر........ للأحمر.......... بل كل الألوان الطيفية ، عاش الشعب على الأعصاب من التهديدات الوهمية ، موت قادم تفجيرات إرهابية ، هذا خطاب إدارتنا الأمريكية ففر من عندنا المستثمرون ، الى بيئة يعشون فيها أمنون ، ولم يبقى عندنا إلا المال الطيار ، المتداول في بورصات القمار، فارتفع الربا وانهار العقار، وأما توابيت الجند المرسلة ، والجثث المبعثرة ، والجروح المثقلة ، أكدت للشعب أن جيشنا في مقصلة ، لا..... بالورود استقبلوا بل بالقنبلة ، وان النصر كان وهم....... مهزلة ......... فانكسرت شوكتنا والعنترة
وأما سمعتنا الدولية ، فقد زادتنا الى أذيتنا أذية، برغم أننا أنشأنا للدجل إذاعة "سوى" وقناة الحرية ، ودربناهما على التدليس والتكذيب ، فقد فُضحنا في أبي غريب ، ووقف الشعب يسأل وهو يرى ، ما حل في العالم وما جرى السنا نحن دعاة الديمقراطية ، وأرباب الحرية ، كيف دعمنا الديكتاتورية ، وحاصرنا حماس برغم شرعيتها الشعبية ، وكيف أنشأنا جونتنامو والمعتقلات السرية ، ولماذا العالم يكرهنا بكل طوائفه حتى الجنية ، إلا لان إدارة بوش أكثر شيطانية ، والجمهوريون هم شر البرية ، فقرر الشعب تأديبهم عبر الصناديق الانتخابية ، فكان فوزي بالرئاسية ، انعكاسا للحالة النفسية وقد جلست بعد الفوز أفكر ، ماذا لو انتصر بوش "المدبر
، وانهزمت المقاومة ، وسلم العراق أمره ليهود الدونمة ....... وكذا الأفغان دونما مساومة ، لعاد – بوش- مبتسما مفتخرا كعنترة ، وحزبنا يعيش باكيا في مقبرة ، أما أنا أعيش بؤس القهقرة ، من لي بلوبي الانجلة والصهينة ، أما منافسي جون ماكيني.......... ، يكفيه تهمة لي أن أصلي مسلم وكيني ، ومن هنا اكرر اعترافي بدون حساسية........ لولا جهادكم ما فزت بالرئاسية . ملوحظة: الى الذين راهنوا عليً وبالغوا بالرهانات ، قولا .....ونثر شعر .......او مقالات ، باني ساغير السياسات ، وأحل لهم قضية فلسطين ، بحكم ان ابي من المسلمين ، فاقول لهم ......صح......لكل ادارة سياستها ، لكن تخدم امريكا ومصالحها ، فلا تتعبوا انفسكم يا قومي ، فانا رهين للامن القومي