مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار غداة وعود بن مبارك بصرف رواتبهم قبل رواتب المسئولين.. المعلمون في تعز يخرجون في تظاهرة حاشدة وزير يمني يثني على عمان ويقول: الحكومة لا تعارض مشاركة أي طرف في السلطة بما في ذلك الحوثيين غوتيريش يطلق دعوه عاجلة للحوثيين بشأن موظفي الأمم المتحدة ويشدد على إنسانية الوضع في اليمن تحرك سعودي مفاجئ و عاجل لرفع العقوبات عن سوريا.. تفاصيل ترامب يسعى إلى تصفير العداد و ترشيحه في لولاية ثالثة.. هل يمر باقتراح تعديل دستوري من هي أربيل يهود التي أشعلت خلافاً جديداً بين حماس وإسرائيل تهديد جديد لليمن: استخدام الأدوية كأداة لتمويل الحوثيين رئيس الوزراء: عيدروس الزبيدي له موقف متقدم بخصوص القضية الجنوبية وأكد انه مع المجلس الرئاسي في معركته ضد الحوثيين
قَدِم محمد البخيتي من كوفة الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومبتعثا منه واليا على الأمة الذمارية وخطب فيهم وسفح و(سفخ) بالكلام وهو ( راكن لاظهر ابا الحسنين) .
!!! في الوقت الذي يتباهى فيه واليَا ولاية كاليفورنيا ومتشجن الأمريكيتين بارتفاع عدد خريجي الجامعات وارتفاع نسبة البحوث العلمية والفضائية يقف البخيتي أمام حُزمة من المايكات معلنا الموت لأمريكا وأن 5400 ذماري حِميري من نسل ذمار علي منهم طلاب جامعيون قد هلكوا ومازالوا مابين سوق الربوع وسوق صرواح ضلوا طريقهم لإسقاط أمريكا .
يقف البخيتي تارةً يدعو الذماريين للتنازل عن بيوتهم وتجارتهم وأموالهم وتضمينها في حساب سيده وايداعها في [ بنك الكهف المركزي] وتارة يدعوهم لتسليم أرواحهم لعزرائيل المنتظر لهم في صرواح والكسارة وغيرهما متعهدا لمن هلك منهم بقليلٍ من الحشائش و(الشذاب) على قبره والحاق بقية أسرهم بهم ليذهب عن الجميع ألم الفراق.
. بابتذال يصل حد القرف ينبطح البخيتي مشكلا بساطا يمسحُ المشرفُ السلالي نعليه به و درجةً يرتقي عليه ليقيم أساطين الإمامة السلالية العنصرية بهذا الابتذال وبأضعاف اضعاف الرقم 5400 ذماري هلكوا في سبيل عودة ظلام الإمامة وضلالها ..
لم يكن البخيتي إلا أنموذجا لابن القبيلة الذي قضت السلالية في رأسه حاجتها واستفرغت في جوفه قبح مافي جوفها من نتن عنصري ونجس طائفي وخبث مناطقي وكمٍ هائلٍ من قاذورات السلالية فصار يسترجعه في كل محفلٍ كـكاهن يكذبُ بما تُلقي عليه الشياطين . ....