هكذا تعمق المليشيات معاناة المرضى بمستشفى الثورة بصنعاء القائد أحمد الشرع : أعدنا المشروع الإيراني 40 سنة إلى الوراء طهران تعلن مقتل أحد موظفي سفارتها في دمشق عمائم إيران ترد على بوتين: لهذه الأسباب لم نقاتل مع بشار الأسد ؟ من جنيف أول منظمة حقوقية تطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم تجاه الغارات الإسرائيلية للمنشآت الحيوية اليمنية إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر عاجل : مقتل شيخين قبليين وإصابة ثلاثة أخرين في نزاع مسلح في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي طارق صالح يناقش مع بن دغر ''الإنتهاء من اعداد البرنامج السياسي'' لتكتل الأحزاب اليمنية احباط عملية إرهـابـية بمحافظة شبوة الحوثيون يرتكبون أكثر من 500 ألف حالة قتل وتسببوا بمقتل أكثر من 100ألف يمني خلال حروبهم السته.. تقرير جديد يكشف الملف الاسود للمليشيا .. عاجل
جئت لأكتب لك فلم أجد قلماً ..
فبريت عظمة من عظام صدري..
فلم أجد حبراً ..
فغمستها بدماء قلبي..
فلم أجد كلمات غير هذه الكلمات :
إلى من رأيت فيها بعد الظلمة شمسي،،
إلى من هي يومي و غدي و أمسي ،،
إلى التي حبها غير معالم حسي،،
أقول لك بهتافي .. بصمتي ،، بهمسي ،،
وداعاً أيا دفعتي الغالية
وداعاً لكل من علمنا و أرشدنا،،
وداعاً لمن بخفي لطفه داعبنا،،
وداعاً لمن برحابه صدره استقبلنا،،
و لكن ...
رغم الفراق المحتوم
ستظل ذكراكم ناراً تذكي العقول قبل القلوب...
همسة وداع لكل طلاب و طالبات الدفعة (21) بكلية الطب – دفعة الآرك الحبيبة...
همسة وداع لكل دكتور كان على ليل الصعاب ضيائنا ،،
وداعاً.. وداعاً.. وداعاً،،
و في الجنة إنشاء الله مرتقبنا.
إليكم هذه الهمسة ..لتدق في ناقوس الوجدان .
.لكل من شاركنا حلو و مر الصعاب.. و من دفع بنا للأمام تحية إجلال و تقدير لآبائنا و أساتذتنا الكرام و لجميع من بذل جهدا معنا .. من أرقه نومه و أطال التعب بدنه ..هنيئا لك فما هي غير أيام و تحلو لنا الذكرى :
1- هـل يـكون الـلقاء بـعد سنيـن أم تُرانا نعانق المستحيلا
2- و لمـن نتـرك الحلا و الحكايا و لمن نترك الكلام الجميلا
3- و الهموم الـتي سقتك إلينا سوف تبقى لنا عليك دليلا
4- الفراق الذي بكيت عليه عاد يـبكيني عليك طويـلا
5-سألتنا الفصول منذ غبت عنها أين من كان واحةً و نـخيـلا
6- أين وجه الضياء هل ثَمَّ وجـهٌ أم ترانا هنا أضـعنا السبيلا
7- كم سُـؤلـنا بـحـبه فأجبـنا لن يُعيدَ الزمان يوماًً جميلا
8- أيهـا الـراحل الودود سلاماً فكثيرُ الكلام باتَ قليلا
و الآن سأختم كلماتي
لا أسف يبدو و لا خجل
هذه الأيام سأدفنها
لكن بذكراها سأحتفل...