الريال اليمني يحافظ على استقراره أمام العملات الاجنبية بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان كتائب القسام تكشف عن عملية نوعية ومفاجئة في جباليا انطلاق بطولة كأس الخليج الـ26 في الكويت: مهرجان رياضي وثقافي يجمع الفرق العربية عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق حصة تدريب على القيادة تتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء خلافات تعصف بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين.. تحركات للإطاحة بمهدي المشاط وحزب المؤتمر يوجه صفعة جديدة لعبدالملك الحوثي.. عاجل السلطة المحلية بمحافظة ذمار تعلن موقفها من العفو الحوثي عن قاتل المواطن طارق الخلقي نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية
*الإهداء : الى "شاهر الله يرزقه" عرفته جميلا....
ومضة شعرية . .
يا سيدي عليك أفضل الصلاة والسلام
من أمة مضاعة
تقدفها حضارة الخراب والظلام
ياسيدي
منذ ردمنا البحر بالسدود
وانتصبت ما بيننا الحدود
متنا ودا ست فوقنا ماشية اليهود
محمد الفيتوري.
ولله لا أدري، من الأجمل عمار ثابت أم مايكل جاكسون أم شاهر مقطري؟ وأجمل الثلاثة روحا ووسامة إسلامنا الجميل،هب أن الإسلام تمثل لنا بشرا سويا... كيف تكون صورته؟
أشاطرك الرأي ياشاهر أننا بحاجة إلى الحان الجمال والموسيقى ولست هنا لأذكر ان الإسلام نغم جميل يردده الكون فيؤلف أغنية التوحيد ، الأمر الذي أدركه المغني البريطاني (كات سيتيفتز) والذى أصبح يدعي (يوسف اسلام )....
ويقول المؤرخ اليمني عبد الملك محمد مرشد الشيباني، يقول إن من أشد العجب أن المسلمين لا يقرؤون تاريخهم ولا يعلمون مثلا أن الموسيقا هي ابتكار المسلمين أصلا في الأندلس، وفي عصر الإنحطاط يقول المسلمون أن الموسيقا حرام...
نعود فنقول أن جمال الإسلام سر بديع لامس روح مايكل جاكسون الإنسان الجميل،وأدرك مايكل أن أغينة تفوق أغنية و أن لحنا أجمل من لحن، كما أدرك من قبله" يوسف إسلام"...
وعرف يهود اليوم أن مقولة "شمس الإسلام تسطع من الغرب" مقولة صحيحة فعمدوا إلى أشد أنواع المكر لتخويف الغربيين من كلمة الإسلام ومن المسلمين ، فمكروا مكرهم واشعلوا تلك الحرائق في أمريكا وعواصم أوربا وحتي استراليا لم تسلم منهم، استعداء علي الإسلام والمسلمين ... لا يخفى على ذي لب وعلى من عرف يهود أن القتل والتدمير وإهلاك الحرث والنسل وقتل الأبرياء، وقتل الأنبياء، والتطاول على الله، وقتل المفكرين والقادة من أرباب التغيير نحو العدل والحرية، كل هذا وزيادة قتل المنصفين من رجالات الغرب والزعامات من العقلاء ومهاجمتهم وتشويه صورهم عمل يهودي من الدرجة الأولى بشهادات التاريخ والقرآن والواقع وأنهم وراء اغتيال العظماء والشرفاء وتشوية آراء العقلاء ومن ضحايا هم في العصر الحديث - علي سبيل المثال لا الحصر- ما لكوم إكس وحسن البنا ومارتين لو ثركبنح ومن ضحاياهم المفكر العراقي إسماعيل الفاروقي (مؤسس عالمية و أسلمة المعرفة ، المعهد العالمي للفكر الإسلامي بإمريكا) اغتاله يهود قبل ان يتبلور مشروعه النهضوى العالمي...، والعالم المصري يحي المشد في فرنسا... ومن عقلاء الغرب إغتيالهم الأمين العام للأمم المتحدة " الكونت برنادوت وهو يقوم بزيارة الى الكونجو في منتصف القرن الماضي، كان هذا الرجل من أنصار العدالة ، ومثله كورت فالدهايم" ( من النمسا)، اتهموه بالنازية ،لالشيئ الا لأنه كان متعاطفا مع قضية فلسطين ... ، وأخيرا حقدهم على مايكل جاكسون وسرقتهم لثروته وأمواله لا لشيء الا لأنه سيغدو مسلما ...، وبالرغم من كل ذلك بدأ مايكل جميلا وانتهى جميلا.
*********
Abdulmoinm2004@yahoo.com