الريال اليمني يحافظ على استقراره أمام العملات الاجنبية بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان كتائب القسام تكشف عن عملية نوعية ومفاجئة في جباليا انطلاق بطولة كأس الخليج الـ26 في الكويت: مهرجان رياضي وثقافي يجمع الفرق العربية عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق حصة تدريب على القيادة تتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء خلافات تعصف بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين.. تحركات للإطاحة بمهدي المشاط وحزب المؤتمر يوجه صفعة جديدة لعبدالملك الحوثي.. عاجل السلطة المحلية بمحافظة ذمار تعلن موقفها من العفو الحوثي عن قاتل المواطن طارق الخلقي نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية
> أن تدعو للحوار.. فماذا بعد هذه الدعوة.. وكيف بإمكان الهارب من الجلوس على طاولة (الحوار) أن يبرر (فعلته) وأن يقول لنا ماذا يفعل وما الهدف الذي يسعى وراءه!
> في كل مرة تتكشف أشياء ليست في الخاطر وتؤكد دون أن نبحث عنها ما تخفيه الأيام من مخاطر ومخاوف تطبخ على نار هادئة أحياناً وعلى نيران مستعرة في أحيان أخرى وجميعها تذهب باتجاه جرّ الوطن والمواطن إلى الهاوية نزولاً عند رغبات حاقدة ونفسيات مريضة لا تريد إلا أن تحقق مصالحها مهما كان الثمن!
> هنا.. حقيقة أخرى تقودنا لأن نفكر أكثر.. لأن نسأل أكثر.. لأن نترك (التسويف).. واللاشعور.. لنعرف ماذا يجري.. ومن هم (المقنّعون) الذين يخفون وراء (أقنعتهم) الشرّ كله!
> ولا أعتقد أن هناك (خلافاً) في وجهة نظر أو في (فهم) ما هو معروف عن (الحوار) وأهميته وإلى أي اتجاه سيقودنا إذا ما اتفقنا على أن نتحاور.. ونتناقش.. ونتبادل الرؤى والأفكار.. وندرس المقترحات.. ونتفق على النتائج والحلول.
> وثقافة (الحوار) هي السائدة في هذا الزمان.. وهي المطلوبة في كل الأحوال.. والمبادر إليها هو الذي يريد أن يشارك الجميع في (الهمّ) وفي (الغمّ) وأن يضعهم في صورة ما كان.. وما هو قائم.. وما يجب أن يكون استناداً على رؤية واضحة.. واتفاق (واحد) وأهداف تتخلص من الانتهازية.. ومن الابتزاز (السياسي)!
> وهذا الأمر.. يُحسب في أذهان الجميع بأنه تعاطٍ مسئول وحريص مع الواقع.. وهو (أيضاً) تعامل ديمقراطي يثبت النهج الشوروي الذي أرساه فخامة رئيس الجمهورية منذ أن تسلم مقاليد الحكم وإلى يومنا هذا.. وهو في إحدى دلالاته تأكيد على مدى رحابة الصدر في مواجهة المتفننين في زراعة (الأشواك) وفي تفخيخ الأجواء!
> وعندما يكون (الهروب) قراراً فهو في اتجاه آخر (تأكيد) يحمل الإثبات ومن قبله البرهان على أن لا خير في (عقول) تفكر على طريقة (البراميل الفارغة) لتصدر الضجيج- فقط - وأن لا أمل في (نظرة) لا تتجاوز حدود (الأنف) المغرورة!!
> وبعد هذا.. ليس الخطر فقط في عصابة التمرد أو الإرهابيين من (أصحاب) القاعدة أو المتآمرين من (شلة) الحراك.. الخطر أيضاً (يتربص) بالوطن والمواطن من الذين يريدون أن (يخربوها) ليجلسوا على (تلها).. وإن كان ذلك من سابع المستحيلات!!
وقفات
> إجازة نصف العام الدراسي تحولت من أسبوعين إلى يومين.. وكما يبدو أنهم يمنحون الطلاب المزيد من (العقد) حتى وإن كانوا ينتظرون الإجازة بشغف بعد امتحانات أخذت منهم الجهد والوقت.. هل هكذا تتم التنشئة!!
> سمعت شكوى مُرّة تقول أن أكثر من ألف درجة وظيفية في محافظة أبين.. لا تمنح غالبيتها لمن يستحقها.. ولكن لمن يكون أكثر فهماً وإدراكاً واستيعاباً لطريقة (المزادات)!
> أتمنى من المحافظ الشاب أحمد ميسري أن يحقق في ذلك.. وعاجلاً!
> البحث عن السلبيات.. وكشف الأخطاء.. وتلمس هموم (الناس).. قد يجلب (الزعل) عند البعض وقد يسبب (العداوات) لكنه أمر (مريح) جداً.. ويكفي أن ينام الضمير (هادئاً).. والله لا يجيب (الزعل)!!
> هناك فساد آخر في بعض وزارات غير الفساد المالي.. ذلك الفساد هو هروب المسئولين والمختصين عن تنفيذ مهامهم وإنجاز احتياجات ومهام الناس وعدم اهتمامهم بمن يتردد عليهم من المراجعين الذين يبحثون عن حق أو إنصاف.
moath1000@yahoo.com