آخر الاخبار

المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح سناب شات.. السعودية تتصدر قائمة الدول العربية الأكثر استخداماً للتطبيق

برقيات إلى وزير الإدارة المحلية والمحافظين ومديري المجالس المحلية
بقلم/ محمد قاسم نعمان
نشر منذ: 14 سنة و 4 أشهر و 28 يوماً
الأحد 01 أغسطس-آب 2010 09:03 م

هناك وكلاء ووكلاء مساعدون في المحافظات يتجاوز عددهم في بعض المحافظات العشرون وكيلاً!! بل أن هناك وكلاء يخصصون للإشراف على مديرية واحدة.. كما هو حاصل في "ردفان" التي عين لها أكثر من وكيل.!

ومع هذه الأعداد الكبيرة من الوكلاء والوكلاء المساعدين في المحافظة الواحدة.. لم نسمع أن هناك وكيلاً أو وكيلاً مساعدًا قد تم تعيينه ليكون معنيـًا ومسئولا عن قضايا الناس.. قضايا المواطنين ممن لديهم مطالب وشكاوى وتظلمات ولا يجدون من يسمعهم كما أنهم لا يعرفون إلى أين يتجهون؟.. والشيء نفسه فيما يخص قضايا العمال الذين يعانون من انتهاكات لحقوقهم، ولا يجدون إلى أين يتجهون ولا يجدون من المسئولين من يمكن أن يسمع أنينهم ومطالبهم ويتبنى قضاياهم.

صحيح هناك وكلاء.. وهناك وكلاء مساعدون ولكنهم أمام قضايا المواطنين كل منهم يرميه على الآخر.. وآخرون يوصدون أبوابهم أمام المواطنين والعمال ولم يجد هؤلاء الغلابة إلا استخدام وسيلة الاعتصام والإضراب ليلفتوا انظار المسئولين إلى مطالبهم ويسمعوهم مطالبهم وشكاواهم.

عمال يشكون انقطاع رواتبهم وفقدانهم لأبسط متطلبات دوائهم و غذائهم ، وغذاء أطفالهم ونفقات الماء والكهرباء التي لا تقبل التأجيل فالقطع والزيادات هو عنوان عملهما.

يتوجهون إلى مسئول في مبنى محافظة عدن.. الذي يغلق عليهم بابه تحت مبرر أنه سيتناول وجبة الفطور (القراع) وبعد نصف ساعة وهم مفترشين الأرض في انتظار ان ينهي المسؤول تناول فطوره يخرج عليهم مدير مكتبه ليطلب منهم المغادرة من أمام مكتب ( المسؤول ) فهو ليس معنيـًا بقضيتهم- كما ابلغه المسؤول-!!

وبعد هكذا تصرف وممارسات ألا تريدون الناس من أصحاب المظالم والمعاناة أن يتظاهرون ويعتصمون ويقطعون الطرق..؟!

**مدير مكتب الصحة العامة والسكان / عدن

مواطن توجه لإجراء تحاليل طبية في مستشفى الرازي وتبين أنَّ لديه فيروس الكبد (ب).

المشكلة هنا أنَّه يتم تدوين عبارة "غير لائق للعمل" في وثيقة التحليل..!!

والسؤال هنا

ألا يكفي المريض الآثار النفسية والصحية لمعاناته من هذا المرض، وإذا بالمستشفيات تزيد معاقبته بإضافة تعبير "غير لائق للعمل".

طيب يمكن أن يبقى المريض في البيت من سيتولى مسؤولية تغطية نفقات إعالة أولاده وأسرته..؟!

** أ . د . عبد العزيز بن حبتور رئيس جامعة عدن

لا زال الأمل لدينا في أن تعطوا توجيهاتكم لمعالجة موضوع الطالب "وائل القباطي" والاكتفاء بعقوبة حرمانه من عام دراسي.

مراعاة لظروف الطالب، وحاجته الماسة لإنهاء دراسته الجامعية والانتقال إلى العمل لمساعدة والده وأفراد أسرته.

فالموضوع كان يمكن احتوائه من البداية دون الحاجة إلى هذا المنوال الطويل.

والله يجازي اللي كان السبب!!

** الدكتور/ عدنان الجفري محافظ محافظة عدن

الأخ/ عبد الكريم شائف الأمين العام للمجلس المحلي – عدن

نكرر دعوتنا ومناشدتنا لكم التوجيه بسرعة نقل أجهزة تقوية ((اتصالات الجوال)) من المدن السكنية إلى المرتفعات الجبلية.. ونشير إلى أن أعلى مبنى فندق المعلا بلازا هناك أكثر من خمسة أجهزة وجود هذه الأجهزة في هذه المواقع تشكل خطرا على المواطنون كونها تبث وتنشر إشعاعات تضر بالبيئة وحياة المواطنون والأطفال بوجه خاص.