على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد
هناك أمور كثيرة يجب على مجلس القيادة أن يضعها في سلم الإصلاح والتغيير، ولعل في مقدمة هذه الأولويات تقويم وإصلاح المؤسستين العسكرية والأمنية على مستوى القيادة والتسليح والتدريب، ثم المؤسسات المالية والتعليمية ، في اعتقادي أن هذا الثلاثي إذا صلح أقمنا أعمدة بناء الوطن والمواطن.
اليوم أكثر من اي وقت مضى نحن بحاجة إلى إصلاح عسكري أمني ومالي اقتصادي وتربوي تعليمي، في معركتنا الحاضرة والقادمة لتحقيق النصر. وبدون هذا الإصلاح ستبقى كل العمليات مجرد ترقيع لن يجدي نفعا وترميم هش لن يصمد طويلا.
وحتى نقترب أكثر نحن بحاجة إلى وزير دفاع كالفريق الركن صغير بن عزيز هذا الرجل والعسكري الموجود في الميادين ولم يبرحها، وقد أثبتت المعارك والأيام صدقه وثباته وكفاءته، إلى جانب ذلك الرجل محل إجماع ولا أشك اليوم بأن هناك من يعترض ترأس هذا القائد وزارة الدفاع.
على مجلس القيادة الرئاسي أيضا أن يركز على إصلاح وزارات المالية والإعلام والخارجية والاتصالات... من خلال اختيار القيادات الوطنية والكفاءات الفاعلة لإعادة الروح إلى جسد تلك المؤسسات الحيوية التي بدورها ستعيد لليمن مجده وأمنه واستقراره وتحقق النصر على أعدائه بإذن الله.