جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة ماذا طلب الرئيس العليمي من واشنطن خلال اجتماع عقده مع مسئول كبير في مكافحة الإرهاب؟ عاجل: قرارات واسعة لمجلس القضاء الأعلى القائد أحمد الشرع يتحدث عن ترشحه لرئاسة سوريا أميركا تطلب من عُمان طرد الحوثيين من أراضيها مؤشرات على اقتراب ساعة الخلاص واسقاط الإنقلاب في اليمن.. القوات المسلحة تعلن الجاهزية وحديث عن دعم لتحرير الحديدة تعرف على ترتيب رونالدو في قائمة أفضل 100 لاعب في العالم قرار مفاجئ يفتح أبواب التحدي في كأس الخليج تقارير حقوقية تكشف عن انتهاكات الحوثيين في 3 محافظات يمنية
- مسكين هذا أحمد العيسي كم تلقى ومازال من انتقادات وكم واجه من هجوم إعلامي في أغلبه شديد وقاس ومع ذلك ظل متماسكاً هادئاً..يكتفي بأن يقرأ ثم يبتسم..ولا ينسى أن يسأل نفسه : أين من ينتقد بموضوعية ومصداقية..ومن يكشف لنا أخطاءنا لا أخطاءه !.
- سنوات وهو على مرمى من السهام ومع كل مشاركة سلبية يظهر وحيداً على المشهد كهدف للانتقادات وما أقلها وللاستقصادات وما أكثرها..مع أن هناك ألعاباً عدة تفشل ولها مشاركات سلبية..وهناك اتحادات تكرر الفشل وتذهب فقط من أجله ومن أجل السفر ثم تعود ولا من شاف ولا من دري !.
-خذوا مثلاً مشاركات اللجنة الأولمبية التي يفصلها العزي الأهجري كما يشاء ولا مانع عنده من أن يقصي أي اتحاد قد يأتي له بالذهب كما فعل ذات مرة مع الفارس اليمني باسم حسن سيف في الدورة العربية بقطر ولم يوافق على مشاركته وهو الآن الفارس والبطل الأول في قطر.. و أبو العزوز الأهجري دائماً لا يستفيد من الدروس وﻻ نجد من يفرغ نفسه وأدوات النقد السليم لينتقد أو يفتح الملفات..وفقط اتحاد الكرة وبالأخص أحمد العيسي يظل المادة الدسمة..والبعض حوله إلى مادة دائمة ليرضي نفسيته ونوازعه غير السليمة.
- وحتى واتحاد الكرة يحقق النجاح في مشاركات المنتخبات الكروية لفئات البراعم والناشئين والشباب تختفي الاشادات والتناولات المنصفة إلا عند بعض ما زالوا متمسكين بمهنيتهم ومصداقيتهم في النجاح وفي الفشل..ومن يحد شفرة قلمه في الضراء ليهاجم لا لينتقد ..لا نجده في السراء أبداً وكأن شيئاً لا يروق له قد حدث !.
- لا أخفي أو أحاول تجميل الصورة .. فهناك أخطاء وسلبيات وعشوائية في بعض جوانب العمل باتحاد الكرة وسبق أن انتقدتها وتحدثت بها مرات ومرات داخل مجلس الإدارة..لكن هناك إيجابيات ونجاحات ويكفي أن تكون البطولات متواصلة منذ 2011 رغم المشاكل والأزمات وأن تستمر المشاركات في ظل دعم مالي بعضه يصل بالقطارة .. وآخر لا يصل !.
- ويكفي أن تكون المشاركة متميزة في خليجي22 وبالدين..ولا نجد هواة الانتقاد..يسألون لماذا..أو يساهمون في انتقاد (كارثة الدين) ويكون لهم دور في استخراج المخصصات.
- ما وجدناه..مسئولون يتقافزون هنا وهناك ليظهروا بأنهم داعمون ومؤازرون للمنتخب والرياضة وهم يبحثون عن تجيير النجاح لهم ..ومن لا نجدهم في الأتراح برزوا في الأفراح..ومن ينتقدون في الخسائر قفزوا إلى أول الصفوف في البشائر..ووحده أحمد صالح العيسي الذي هو أول من يهاجم في الخسارة بعيد عن كلمة انصاف أو إشادة حق..وهو بنفسه مبتعد عن الظهور تماماً ويكتفي بأن يقول لله الحمد والشكر .
- طيب..وإن لم يعجب البعض..هل من الإنصاف والمهنية والمصداقية أن نقول له شكراً.
ما قصرت..كفيت ووفيت..ومبارك المستوى والحضور الناجح..وأن نؤكد بأنه أحد أهم أسباب النجاح..وأن اتحاد الكرة في ظل رئاسته وحد اليمنيين بمنتخب مشرف تم تجهيزه بالسلفة..أم المطلوب أن يظل بعيداً في الإنجاز وقريباً في الإخفاق..وبس ..! احمد العيسي . !
- مسكين هذا أحمد العيسي كم تلقى ومازال من انتقادات وكم واجه من هجوم إعلامي في أغلبه شديد وقاس ومع ذلك ظل متماسكاً هادئاً..يكتفي بأن يقرأ ثم يبتسم..ولا ينسى أن يسأل نفسه : أين من ينتقد بموضوعية ومصداقية..ومن يكشف لنا أخطاءنا لا أخطاءه !.
- سنوات وهو على مرمى من السهام ومع كل مشاركة سلبية يظهر وحيداً على المشهد كهدف للانتقادات وما أقلها وللاستقصادات وما أكثرها..مع أن هناك ألعاباً عدة تفشل ولها مشاركات سلبية..وهناك اتحادات تكرر الفشل وتذهب فقط من أجله ومن أجل السفر ثم تعود ولا من شاف ولا من دري !.
-خذوا مثلاً مشاركات اللجنة الأولمبية التي يفصلها العزي الأهجري كما يشاء ولا مانع عنده من أن يقصي أي اتحاد قد يأتي له بالذهب كما فعل ذات مرة مع الفارس اليمني باسم حسن سيف في الدورة العربية بقطر ولم يوافق على مشاركته وهو الآن الفارس والبطل الأول في قطر.. و أبو العزوز الأهجري دائماً لا يستفيد من الدروس وﻻ نجد من يفرغ نفسه وأدوات النقد السليم لينتقد أو يفتح الملفات..وفقط اتحاد الكرة وبالأخص أحمد العيسي يظل المادة الدسمة..والبعض حوله إلى مادة دائمة ليرضي نفسيته ونوازعه غير السليمة.
- وحتى واتحاد الكرة يحقق النجاح في مشاركات المنتخبات الكروية لفئات البراعم والناشئين والشباب تختفي الاشادات والتناولات المنصفة إلا عند بعض ما زالوا متمسكين بمهنيتهم ومصداقيتهم في النجاح وفي الفشل..ومن يحد شفرة قلمه في الضراء ليهاجم لا لينتقد ..لا نجده في السراء أبداً وكأن شيئاً لا يروق له قد حدث !.
- لا أخفي أو أحاول تجميل الصورة .. فهناك أخطاء وسلبيات وعشوائية في بعض جوانب العمل باتحاد الكرة وسبق أن انتقدتها وتحدثت بها مرات ومرات داخل مجلس الإدارة..لكن هناك إيجابيات ونجاحات ويكفي أن تكون البطولات متواصلة منذ 2011 رغم المشاكل والأزمات وأن تستمر المشاركات في ظل دعم مالي بعضه يصل بالقطارة .. وآخر لا يصل !.
- ويكفي أن تكون المشاركة متميزة في خليجي22 وبالدين..ولا نجد هواة الانتقاد..يسألون لماذا..أو يساهمون في انتقاد (كارثة الدين) ويكون لهم دور في استخراج المخصصات.
- ما وجدناه..مسئولون يتقافزون هنا وهناك ليظهروا بأنهم داعمون ومؤازرون للمنتخب والرياضة وهم يبحثون عن تجيير النجاح لهم ..ومن لا نجدهم في الأتراح برزوا في الأفراح..ومن ينتقدون في الخسائر قفزوا إلى أول الصفوف في البشائر..ووحده أحمد صالح العيسي الذي هو أول من يهاجم في الخسارة بعيد عن كلمة انصاف أو إشادة حق..وهو بنفسه مبتعد عن الظهور تماماً ويكتفي بأن يقول لله الحمد والشكر .
- طيب..وإن لم يعجب البعض..هل من الإنصاف والمهنية والمصداقية أن نقول له شكراً.
ما قصرت..كفيت ووفيت..ومبارك المستوى والحضور الناجح..وأن نؤكد بأنه أحد أهم أسباب النجاح..وأن اتحاد الكرة في ظل رئاسته وحد اليمنيين بمنتخب مشرف تم تجهيزه بالسلفة..أم المطلوب أن يظل بعيداً في الإنجاز وقريباً في الإخفاق..وبس ..!