مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني بعد احتلالها أراضي سورية...تركيا تحذر إسرائيل ...
*القصيدتان من شعر المحاكاة والتسلية والإمتاع والفكاهة ومن ضروب الفخر اللطيف.. مابين القوسين اقتباس
سلوا شادن البحرين عمَّـا جرى ليا))
أيأسرني أمْ يستبــــــيح القوافـــــيا!
أسيرٌ وما أدري لأيِّ غــزالــــــــةٍ
وغـانيـةٍ جاءتْ لتـــفــتحَ بابــــــيــا
وقد كان صبحُ الفتــحِ أمضى غنيمةً
جمعنا به للفيـْد ما كان غالــــيا
وقالوا كأنَّ الفتـــحَ سبعونَ ساعةً
فقلتُ احسبوا ألفاً لمن كان ساهيـا
أنا فاتحُ الأمصار سلْ مصر ما جرى
لشِعر الفتى والحب يعدو ورائيــا
نثرنا ملايينـــــاً يميناً ويســــرةً
فلستُ أبالي يمنتـــــي من شماليا
أنا شيخــكمْ في كلِّ قصرٍ وفــلةٍ
نعــمِّر للدنيا ونـعلي معالـــــــيا
ألا فا بلغوا عني قصوراً عمرتـُها
من المرمر الفضي حقاً غدا لــيا
ونلهث خلف الشِّعر عشقاً ونزهة ً
من البحر للبحرين نفــديه غاليــا
هنا يستبين الشِّعر والمجد كـّلُّـه
فـيـُطرب انهاراً ويـُبكي سواقيــا
لنا من شموخ المجدِ سيفٌ ورايةٌ
فتحنا به بابَ البنوكِ دواهــــــيا
ألا فابلغ الأحبابَ من كلِّ شادنٍ
يغـنِّـي لرأس المالِ يُـبكي بواكيـا
بأنا سبقنا البــــحر شعراً وبـُلغـة ً
نسجِّل يوم الفـيْد ما كان خافـــــيا
**
مــــــــالــــي ولـلــقــــــــــــات
(مالي وللقاتِ كم حاولتُ أجعلهُ
زيتاً فما صار زيتوناً ولا تيـنـا)
فقلتُ أمضي لنهب الـفيـْـد أجمعهُ
أعليتُ من ظهره قصراً وصالونا
وهم يقولونَ مندوبٌ فما عرفـــوا
وجه السياساتِ فرعوناً وقــارونا
وهم يقولون قد راجت ثقافتــــــــهُ
ياليتهمْ عرفوا بالشـــِّعر ناديـــنــا
كلُّ السرايا وبطن الفيــْد محتـفلٌ
بالقادمين ألوفـــاً في نوادينـــــــا
عشرون ألفـــاً ومشروعاً نهــندسهُ
والفيــْد نجمعهُ بالغصبِ يأتـيــــنا