مليشيا الحوثي تفرض حراسة مشددة على جثث الأسرى بعد تصفيتهم جنوب اليمن والأهالي يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل العاجل اللواء سلطان العرادة يوجه إنتقادات لاذعة للإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لتعاملهم الناعم مع المليشيات الحوثية ويضع بين أيديهم خيارات الحسم - عاجل السلطة المحلية بأمانة العاصمة تحذر مليشيا الحوثي من تزوير ونهب الممتلكات العامة والخاصة من الأموال والأراضي والعقارات أول رئيس يدعو لرفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب ويعرض مساعدات عسكرية لسلطة سوريا - عاجل طلاق شراكة جديدة: 30 شركة بولندية تعتزم فتح مقرات في دولة عربية وزارة الأوقاف والإرشاد تكشف عن قائمة أسعار وتكاليف الحج للموسم 1446هـ مأرب برس يكشف أساليب وطرق المليشيات الحوثية في عسكرة جامعة صنعاء وطرق تحويلها الى ثكنات ووقود للأجندة الطائفية مؤسس الجيش الحر يكشف السر الحقيقي وراء إنهيار وهزيمة جبش بشار خلال معركة خاطفه أول بيان للمخلوع بشار الأسد بعد هروبه الى روسيا.. ماذا قال؟ واشنطن تدرس إعادة الحوثيين إلى قائمة الإرهاب ومبعوثها يكشف سبب زيارته الى جيبوتي
• من محكمات المقارنة بين المراحل, تبرز مرحلة الأخطار المحدقة بالوحدة، استئثار أقلية بالسلطة وبالثروة تقود البلاد مكبلة نحو الهاوية، تجتر كلاماً مكرراً عن إنجازات وهمية في كل مناسبة، وشعب يحمل هموماً وأشجاناً تنوء بحملها الجبال، يعيش الموت وهو يكابد الحياة.
• إنها سبع عجاف ولا يوسف يلوح في الأفق.
• كيف لنا أن نبني صورة ذهنية إيجابية للمستقبل والفساد ينخر البلاد طولاً وعرضاً ويستشري، والغلاء الرهيب يطحن المسحوقين بكلكله، ونافذون يتلذذون بمعاناة الناس ويدفعون بالهامش الديمقراطي بالسير نحو الانكماش والضمور، ولا يعملون على إيقاف الإعصار المفكك لبنيان المجتمع.
• فجوات في جدران الوحدة وتصدع في بنيانها بفعل غبن أهلنا في المحافظات الجنوبية ونشر الظلم في إب وتهامة والإقصاء لأبناء تعز وكسر العظم في صعدة وحرمان أبناء الجوف ومأرب وعدم الالتفات لأبناء ريمة وعتمة ووصاب والبحث عن خصوم في صنعاء وعمران. في حين تتذكر السلطة أبناء حجة والمحويت أيام الانتخابات وتنساهم بعد ذلك, الخلاصة إنها المكابرة في السير نحو الطريق الخطأ.
• تستولي عليك الحيرة حينما يرتد إليك بصرك وأنت تتأمل مستقبل هذا الشعب في ظل سلطة تحمل بصمات الفشل، تضيق ذرعاً بالمؤسسات ولا تتوانى في عقد الصفقات مع الخارجين عن القانون.
• أنّى لهذه السلطة أن تحوّل أزمنتنا إلى نجاحات متميزة وهي لا تحمل علامات النجاح ولا تحسن سوى زرع الدسائس وحصد الفتن، وخنق الكلمة واعتقال الحرف وخلق المشكلات والبحث عن المبررات الواهية للزج بالمخالفين خلف القضبان.
• كان آباؤنا يطمحون بحق الحصول على حرية القول فأضحى أبناؤنا يحلمون بكسرة خبز تسد رمقهم حينما يتضورن جوعاً.
• القادمون من ضمير الجماهير المسحوقة، الصاعدون من أوجاع المحرومين، العاملون على جبر القلوب ا لمنكسرة، هم من يوقدون مشاعل الأمل، ويبشرون بقرب الانعتاق من الظلم "إن موعدكم الصبح أليس الصبح بقريب".
*تساؤل بريء
بالله عليكم، كيف تجتمع الوحدة "الدين" والفقر "الكفر" في ظل يمن جديد.. ومستقبل أفضل؟!