آخر الاخبار

القبائل اليمنية تدعو لحسم معركة استعادة الدولة وقطع ذراع إيران في اليمن .. عاجل وزير الخارجية الإماراتي يصل دمشق ويلتقي بنظيره السوري ما حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق ...الكرملين يتدخل إسرائيل تصر على تجاهل استهداف القيادات الحوثية وتتعمد استهداف البنى التحتيه لليمن .. نتنياهو يتوعد مجددا. إيران تكشف عن حقيقة تواصلها مع أحمد الشرع مجلس القيادة الرئاسي وبحضور كافة اعضائه يصدر توجيهات باتخاذ الإجراءات الدستورية والقانونية بخصوص الهيئة العليا لمكافحة الفساد. أول تحرك حكومي في اليمن لضبط مراكز التداوي بالقرآن الكريم وتوجيهات بأربعة شروط هامة لمعالجي النساء نائب وزير التربية ووكيل محافظة مأرب يدشنان ملتقى التبادل المعرفي لتنمية الإيرادات وتعزيز التنمية المحلية. مليشيات الحوثي تفرج عن قتلة الشيخ صادق أبو شعر وسط تصاعد الغضب القبلي.. عاجل قيادات يمنية تداعت الى الرياض.. حميد الأحمر يُبشر بسقوط ''انتفاشة الحوثيين'' ويلمح لعمل قادم ويقول أن زعيم المليشيات فوت على نفسه فرصة ثمينة

عبد الملك الآن في وضعية علي وعلى أعدائي؟!
بقلم/ محمود ياسين
نشر منذ: 9 سنوات و 8 أشهر و 7 أيام
الخميس 16 إبريل-نيسان 2015 10:07 ص

نحن لن ندفع الثمن الفادح لحلم على هذا القدر من الشخصية واللا معقولية ، ثمة ايماءات تمر بذهن احدهم وتكون بالغة الكلفة وتنتهي برثائية جماعية، تلك المآسي التي ترتبت على كل جنون عظمة راود انسانا ودفعه ليدفع بكفاية تلك اللحظة من البشر.

بشر يقاسمه غالبيتهم حس التوهم بالتفوق على طريقة المان هتلر أو بعضهم " عشيرة عبد الملك " كان الألمان الذين لون لهم الوهم دم المانيا بالأزرق قد اكتشفوا وبتشاؤم فداحة الثمن، وعندما نزف الانسان الالماني وهو يحتضر اكتشف انه بلون دم الجندي الروسي تذابحا وبينهما وهمين ودم احمر واحد.

لسنا على استعداد البته ، لن ندفع الثمن وهذا اليقين ليس تعويلا على الطائرات فهي فقط التفوق التقني الذي امتلكته بداوة بمستوى وعي الحوثيين ونمط تفكيرهم لكن ثمة بدائية يمكنها شراء صاروخ حديث وبدائية اخرى يمكنها تلقي هذا الصاروخ بدونما اكتراث وبالمزيد من حس المقامرة ،، فالبشر كثيرون على كل حال .

لقد وقعنا بين شكلين من الاستقواء البدائي يؤججهما نفط يضع عمامة ، كل ترهات التاريخ وفظاعاته او اغلبها كانت الثمن الذي يدفعه الابرياء لأجل وهم مقدس.

من صفحته على "الفيسبوك"

لمزيد من التفاصيل تابعوا صفحتنا على الفيس بوك   هنــــــــــــا