صقيع وضباب على هذه المناطق في اليمن خلال الساعات القادمة هكذا خدع بشار الأسد جميع المقربين منه ثم هرب.. تفاصيل اللحظات الأخيرة للمخلوع في دمشق الإعلان عن قائمة المنتخب اليمني المشاركة في خليجي26.. ومباراة ودية أخيرة أمام عُمان برودة القدمين قد تشير إلى قاتل صامت مواعيد مباريات اليوم.. باتشوكا مع الأهلى وليفربول أمام فولهام ليفربول ضد نحو دولة عربية أخرى.. أنباء عن مغادرة طائرات روسية قاعدة حميميم في سوريا تهم وصور لا تصدق.. هذا ما وُجد في ثاني أفظع سجون سوريا طائرات مجهولة تغزو أكبر القواعد العسكرية في ألمانيا مهرّب" أرشيف التعذيب السوري يكشف هويته ويصرح: الدماء انتصرت بسقوط الأسد تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026
دفعت سيدة سعودية أكثر من مليون ريال لإجراء عملية تجميل لتغيير لون بشرتها "أسوةً" بمغني البوب العالمي مايكل جاكسون, بينما أنفقت ستة أخريات أكثر من 5 ملايين ريال في مدة قصيرة على عمليات زراعة خلايا كاملة للشعر والوجه، وأنفقت سيدة منهن أكثر من 700 ألف ريال للحصول على الشكل المطلوب، وذلك بحسب ما ذكر أحد اخصائي جراحة التجميل في السعودية.
وقال استشاري طب جراحات التجميل د. محمد عيد في حديثه للزميل نيرزو بكر من صحيفة "الوطن" السعودية أن نحو 50 حالة لرجال وسيدات تستقبلها عيادات التجميل سنويا بالسعودية يرغبون بإجراء عملية تجميلية لتحويل أو تعديل صفات ذكرية أو أنثوية، ولكن لم يتم إجراء إلا حالات قليلة جدا منها.
وأرجع عيد معظم الجراحات التجميلية التي قد لاتكون ضرورية إلى انتشار صفة "المعايرة" بصفات غير مرغوبة لدى الأشخاص في المجتمع السعودي, مشيرا إلى أن 80% من السيدات والفتيات ممن يرتدن عيادات التجميل يتجهن إلى إجراء عملية أو عدة عمليات تجميل، كما أن منهن من يتجهن إلى ذلك رغم عدم وجود عيوب ظاهرة لديهن، قائلا إن هناك من لديها هوس بالجمال يصل إلى حد الرغبة بتغيير الشكل الكامل للوجه والجسم وشكل الجبهة أو الأنف أو اللون.
وأكد د. عيد أن عيادات التجميل تشهد مابين 30-35% من الرجال يقبلون على إجراء عمليات تجميل أو تعديل بروز أو اعوجاج الأنف وخطوط الوجه والرقبة, حيث أصبح الرجل يسعى إلى إجراء تجميل كالمرأة تماما خصوصا المقبلين على الزواج.
وأشار إلى أن 10% منهم تعدوا سن الـ 40 عاما، وذلك رغبةً منهم إما بمعالجة البشرة والخطوط والتجاعيد تحت العين أو البقع، وأضاف أن 5% من هؤلاء يخرجون عن النطاق التجميلي للرجل, حيث تتشبه شريحة من الشباب بالمرأة باكتساب صفات أنثوية, وأن هناك نوعية مرضية وأخرى تجميلية وهي السائدة في إجراء الجراحات.