آخر الاخبار

رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير  بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات

أنثى الملاك
بقلم/ بكر احمد
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 12 يوماً
الثلاثاء 30 يوليو-تموز 2013 11:04 م

مازلتِ  تسرقين  الانتظار من  خيلاء الوقت

وتلوذين  به  خلف  قباب  الحنين

كأنها غيمة الروح

تأتيكِ دون أن تساوركِ شكوك الهوى

أناأشبه كل تناقضاتي

بين الخوف والصقيع أنمو

فسيفساء لهب كأني فوهة احتراق

تأكلني الريح كلما اشتدت أنفاسي

وتغمرني الحيرة.....

حتى ترفع الحياة عن ساقيها خشية الموت

لا بأس بي أن راودتك

فربما  خلاياك تذهل من هول النشوة

وتعجزين عن صمت التعابير

لتطلقي لنفسك شهيق الجسد

لا أحد يعلم بي ...سواك

ابوح لك بشكي ويقيني

بكفري وصلواتي

بصبري المديد

وقلقي الذي يتلاشى بحضورك

هكذا يفعل الرجال أمام أنثى الملاك

لا يجيدون فن التودد

لا يعرفون الوقوف ...لا يجيدون الجلوس

يتلعثمون كأنهم بقايا على بقايا

ما برحت أتحسس قلبي كلما تغشتني منك رحمة

وكلما زارني هاجس ....وغابت عن عيناي عيناكي

حينها يسدل النهار أنفاسه الأخيرة

وتغادرني آخر مسراتي ....

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيالمتاهة....
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويرسالة إلى رابعة....
عبد الرحمن العشماوي
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضولمُرسِي !......
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضول
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريحسن الختام
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
يحي الصباحيإِلى مَتى ؟!!!
يحي الصباحي
مشاهدة المزيد