تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
قدم المحامي زكي كمال دعوى للمحكمة المركزية في حيفا ، باسم موكله قناة الجزيرة الفضائية ضد شركة الكوابل الاسرائيلية دي . بي . اس التي تعمل في البلاد باسم شركة " yes " يطالبها بدفع 3 ملايين شيقل تحت الحساب كرسوم فقط ، لقضية خسائر قناة الجزيرة جراء استخدام شركة الكوابل لانتاجها الادبي والفني والدرامي والموسيقي وغيره ، وبث انتاجها في الكوابل للمشتركين من دون موافقة قناة الجزيرة ، وجراء الاضرار الناجمة عن استخدام شعارها وسمعتها والاعتداء على حقوقها في الانتاج والبث ، خلافا لتعليمات قانون حقوق التنفيذ والبث ، والخسائر الناجمة عن المس بقدرة قناة الجزيرة على بيع او تاجير او نقل حقوق للبث والنشر ، والمس بشهرتها وبجودة انتاج واخراج وبث العاملين فيها ، وفقدانها لرسومسنوية بسبب استخدام انتاجها من قبل شركة الكوابل ( ييس ) في الفترة ما بين عام 2000 و 2006 .
وتبلغ خسائر قناة الجزيرة وفقا للدعوى التي قدمها المحامي زكي كمال اكثر من 4.1 ملايين دولار .
ويتضح من بنود حيثيات القضية انه تم توقيع اتفاقية بين قناة الجزيرة وبين شركة الكوابل ( ييس ) ، وقد مثل الجزيرة حينها وائل ابو دقة لمدة 5 سنوات ، ابتداء من يوم 20 / 12 / 1999 ـ وتقضي الاتفاقية باستخدام انتاج قناة الجزيرة من قبل شركة ( ييس ) مقابل مبالغ سنوية معينة .. لكن اتضح لقناة الجزيرة ـ وفق الدعوى في مايو 2000 بان وائل ابو دقة " تصرف من دون تفويض " عندما وقع مع شركة الكوابل " ييس " على الاتفاقية ( في مايو 2000 ) وان قناة الجزيرة عملت على وقف أي صلة بشركة الكوابل ( ييس ) ومع وائل ابو دقة ، واعلنت لشركة الكوابل بان الاتفاقية التي وقعها لا تلزم قناة الجزيرة ، وان على الطرفين التفاوض من اجل التوصل لاتفاق جديد ، لكن المفاوضات حول ذلك لم تسفر عن اتفاق ، ومع ذلك ـ حسب كتاب الدعوى ـ واصلت شركة الكوابل استخدام وبث انتاج قناة الجزيرة ، واكثر من ذلك ـ جاء في كتاب الدعوى ـ ان قناة الجزيرة لم تتلق اية مدفوعات جراء استخدام انتاجها .