آخر الاخبار

إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني

مهلا أنصار الله .. إلى أين أنتم سائرون؟
بقلم/ طارق مصطفى سلام
نشر منذ: 10 سنوات و أسبوعين و 3 أيام
الخميس 27 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 09:44 ص

لأنصار الله وأنصار الحق وأنصار الشعب وحدهم, ولقيادتهم المنصفة والحكيمة فقط أقول .. نعم بهذه المواقف الشجاعة والشفافة عرفناكم دوما, وبتلك الارادة الحرة والآبية وجدناكم دائما في وقت الشدة وعند المحن ..
وأنبل الصفات وأطيب السجايا وأروع المزايا لمسناها فيكم في زمن الغوث وعند الحاجة وفي السراء والضراء وعلى حدا سواء .. وهذا ما نأمله فيكم في الخيار وعلى مدى المسار وإلى منتهاه .. وهكذا نريدكم في النهج طوال الدهر وحتى الوصول لمبتغاه ..
ويبقى سؤالي الحائر الموجه لكم قيادة وقواعد : من هو حقا وفعلا الأجدر بغضبكم وعقابكم, من كان ولي الأمر والقائد الأعلى لقوات الحرب والموجه الأول لعسس الغدر والرئيس الفذ الداهية الماسك بقبضة فولاذية وارادة ديكتاتورية على السلطات الثلاث كافة.. فكان الآمر الناهي وصاحب القرار الفصل في قتالكم إلى دياركم واجتثاثكم من أرضكم .. أم من أتبعه عن وعي أو ذلك الذي ناصره عن جهل فنفذوا توجيهاته الظالمة بالزحف على مران والاغارة على أهالي صعده المسالمين عندما التزموا في طاعة عمياء وتجسيد غبي بقرار القائد المغامر في إعلان الحرب ومباشرة الحرق والتدمير والقتل ؟! ..
فكما تسامحتم مع من أتخذ القرار بالغزو والحرب وتغاضيتم عن من أمر بالسحل والقتل فالأجدر بكم ايضا ان تتسامحوا مع من نفذ الأمر طاعة لقائده ونزولا عند رغبة ولي الأمر ..
فما هكذا تورد الآبل .. وصبراً آل الأحمر ..