عم عبدالملك الحوثي يعترف بالوضع الحرج الذي تعيشه قيادات الصف الاول ويحذر من مصير بشار الأسد العالم مدهوشا ... الكشف عن مقبرة جماعية تحوي 100 ألف جثة على الأقل بسوريا دولة عظمى ترسل أسطولاً بحرياً جديداً إلى خليج عدن لحماية سفنها التجارية لوكمان يتربع على عرش الكرة الافريقية أول تحرك عاجل للبنك المركز السوري لكبح انهيار الليرة منظمة الصحة العالمية تعلن للعالم.. الأوضاع شمال قطاع غزة مروعة أردوغان يكشف عن الدولة الوحيدة في العالم التي هزمت داعش على الأرض عاجل إجتماع رفيع المستوى مع سفراء مجموعة بي 3+ 2 وبحضور كافة أعضاء مجلس القيادة الرئاسي قيمتها 4 ملايين دولار.. ضبط كميات كبيرة من المخدرات كانت في طريقها لمناطق الحوثيين طهران تايمز تحذر الحوثيين .. أنتم الهدف الثاني بعد بشار الأسد
أتشعرون بالغيظ والحقد تجاه المجازر الإسرائيلية بحق أبناء القدس الذين اختارهم الله شهداء؟ ليس أقل من هذا الغيض يجب أن يكون تجاه الطغاة والمستبدين العرب الذين اختارت إسرائيل أن تعلن قرار الحرب من عاصمة عربية وحسب صحيفة «بديعوت أحرنوت» الإسرائيلية فإن قرار الحرب تم إبلاغه لعدد من عواصم الدول العربية وليست هذه مكيدة ففي عام 73م ذهب أحد الزعامات العربية ليبلغ رئيسة وزراء العدو الصهيوني جولدا مائير بساعة الصفر، لكنها لم تصدقه!!
لا يمكن أن تنتصر فلسطين قبل أن يتم تحرير العواصم العربية من الطغاة وأذناب «يهود» المحاصرين لغزة وشركاء الجريمة.
< الدولة العظمى «قطر»
العظمة والريادة ليست بسعة الجغرافيا ولا بعدد سكانها أو حتى بمقدساتها وتاريخها، هناك شيء آخر إنها روح العظمة التي تسري في قيادة هذا البلد. تخيلوا معي لو لم تكن «الجزيرة، والجزيرة مباشر» موجودة!! كنا خلال اليومين الماضيين سنستمتع بأخبار الرياضة وشراء «حذاء» الراقصة بكم مليون دولار، ورقم تلفون ذهبي تم شراؤه بملايين الدولارات في مزاد علني ثم فيلم أكشن.
قطر دولة عظمى بنضجها وسياساتها الرشيدة والجزيرة دولة في قطر الشقيقة والرائعون هم أولئك «قيادة قطر» الذين مولوا وصنعوا السياسات الإعلامية للجزيرة، واحتضنوا «المصالحة اللبنانية» وذهبوا نحو «دارفور» في السودان، وحاولوا يوما في صعدة اليمنية. قطر صاحبة العلاقة الودية مع الأمريكان والإسرائيليين ولا شك، ولكن.. ولكن.. ولكن.
تذكروا أنها تحتضن قناة الجزيرة!! وبقية الدول العربية تحتفظ بعلاقات سرية أكثر من استراتيجية مع العدو الصهيوني ولا يمولون قناة مثل «الجزيرة»!!
aligradee@hotmail.com