عم عبدالملك الحوثي يعترف بالوضع الحرج الذي تعيشه قيادات الصف الاول ويحذر من مصير بشار الأسد العالم مدهوشا ... الكشف عن مقبرة جماعية تحوي 100 ألف جثة على الأقل بسوريا دولة عظمى ترسل أسطولاً بحرياً جديداً إلى خليج عدن لحماية سفنها التجارية لوكمان يتربع على عرش الكرة الافريقية أول تحرك عاجل للبنك المركز السوري لكبح انهيار الليرة منظمة الصحة العالمية تعلن للعالم.. الأوضاع شمال قطاع غزة مروعة أردوغان يكشف عن الدولة الوحيدة في العالم التي هزمت داعش على الأرض عاجل إجتماع رفيع المستوى مع سفراء مجموعة بي 3+ 2 وبحضور كافة أعضاء مجلس القيادة الرئاسي قيمتها 4 ملايين دولار.. ضبط كميات كبيرة من المخدرات كانت في طريقها لمناطق الحوثيين طهران تايمز تحذر الحوثيين .. أنتم الهدف الثاني بعد بشار الأسد
في أي بلد دائماً تعمل من أجل المصلحة ألقوميه وذلك من خلال التنمية بطرقها المختلفة وتحسين وتوسيع العلاقات ألثنائيه مع كافة البلدان بشكل عام والشقيقة بشكل خاص .
وهذه القيادة والدول ترسل السفراء لكي يمثلوا توجهاتها وسياستها، وهناك من يقوم كـنه مدير أداره مكلف بالعمل وفق الروتين وهناك من يبدع ويظهر توجيهات القيادة السياسية بشكل يستطيع من تطوير العلاقة بين البلدين ويخدم البلدين المرسل منها والبلد المضيف بأحسن وجه.
والحديث هنا يتعلق بمعالي السفير السعودي – علي محمد الحمدان – ولسنا هنا في وضع التملق والمجاملة،فقد تعرفت على معالي السفير منذ تعيينه والذي فتح مجلسة ومكتبه للعامة والخاصة ويعمل جاهدأً ليل نهار في تحسين صورة المملكة الناصعة البياض إلى الأفضل فهو لا يفوت مناسبة عزاء لمن يعرفهم إلا وسبق الكل في ذلك، أو مناسبة عرس أو المناسبات المختلفة إلا وكان السباق ومعاملته المختلفة بالنسبة للعمالة التي ترغب في العمل بالمملكة ويشعر الكل بأنهم ذاهبون إلى وطنهم الثاني وأنهم في موضع ترحيب وكذلك إلى أولئك الذين يذهبون للعمرة والزيارة.
أستطاع أن يحول توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدا لعزيز وكذلك ترحيب فخامة الرئيس علي عبدالله صالح وتسهيل مهمته في بلدة الثاني اليمن.
استطاع أن يُذلل العقبات وتسهيل المهمات وفي مختلف المناسبات من خلال تواصله وتشجيعه لرجال الأعمال السعوديين للاستثمار في اليمن وكذلك تصدره لمختلف المؤتمرات العلمية التي تعقد سواء في اليمن أو في ألمملكه وتسهيله للتواصل مع الجامعات السعودية وتوطيد العلاقة مع الجامعات اليمنية والكوادر بين البلدين، وهو الحاضر دوماً وسباقاً في لحظة الكوارث فهو على رأس اللجنة السعودية كان متواجداً في حضرموت والمهرة والتنسيق مع المسئولين المعنيين لتخطي الكارثة، ولا أقول هذا من قبيل المديح والمجاملة فهذا المواطن السعودي يستحق أن يقال في حقه كل خير فهو السياسي والمثقف ولا ريب ويهتم بالعلم بكافة تخصصاته ويرحب بسعة صدر بالكل .
العلاقة اليمنية السعودية تطورت كثيراً منذ تعيينه ولا يختلف اثنان في اليمن والمملكة السعودية في معالي السفير – علي محمد الحمدان – الذي يعمل بدأب واجتهاد هو فريقه في السفارة،كريم وشهم وشجاع في اتخاذ القرارات ألحاسمه التي تحسن وتطور وتنمي العلاقات بين البلدين في كافة المستويات.