آخر الاخبار

مركز أبحاث أمريكي يتحدث عن إجراءات أكثر قوة ضد الحوثيين..والشرعية تدرس عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة سلطة الدولة مقتل أربعة جنود من قوات الانتقالي في كمين مسلح بأبين ونهب اسلحتهم حوكة حماس تعلن موقفها من الهجمات الإسرائيلية على اليمن محافظ تعز : محاولات الحوثيين اختراق الجبهات مصيرها الفشل الكشف عن تأسيس مدن غذائية ذكية بالمناطق الحدودية بين السعودية واليمن مساحات الجريمة تتسع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. مقتل أب على يد إبنه وأربع إصابات أخرى في حوادث عنف متفرقة بمحافظة إب عاجل: المجلس الرئاسي يدين العدوان الإسرائيلي الأخير على اليمن ويناقش مع بن مبارك والمعبقي التسريع بخطة الإنقاذ الإقتصادي أكبر مسؤول اممي وصل سوريا والتقى باحمد الشرع ... يرفع منسوب الأمل ويتحدث عن سوريا الجديدة بوتين يتحدث عن بشار الأسد وماذا سيسأله؟ وسر القبول بالفصائل التي أسقطت نظام الأسد؟ الممثلة السورية الشهيرة تولين البكري تكشف حقيقة زواجها من ماهر الأسد؟

عودة التوتر في اليمن: لمصلحة من؟
بقلم/ الوطن السعودية
نشر منذ: 14 سنة و 4 أشهر و 25 يوماً
السبت 24 يوليو-تموز 2010 05:57 م

لا شك أن الأنباء الأخيرة حول عودة التوتر المسلح إلى صعدة وعمران والجوف ومناطق أخرى في اليمن، والاشتباكات المسلحة بين الحوثيين وبعض القبائل اليمنية الموالية للدولة والتي ذهب ضحيتها عشرات القتلى والجرحى تثير قلقا حقيقيا وخوفا من عودة انتشار الصراع المسلح في هذا البلد الذي لم يكد يخرج من دوامة الحرب "السادسة" بعد. وقد زاد من هذا الاحتمال توسع الاشتباكات لتشمل الجيش اليمني، حيث ترددت أنباء عن سقوط ضحايا من الجيش اليمني أيضا في اشتباكات مع بعض عناصر الحوثيين.

وإذا كانت الحروب "الستة" الماضية قد فشلت في تحقيق أي نصر نهائي لأي طرف من الأطراف وأدت إلى وقوع دمار كبير وضحايا بالآلاف من الجانبين، فماذا يأمل من يعمل على عودة الصراع مرة أخرى أن يحقق من "حرب سابعة" قد تكون أكثر شراسة ودمارا من الحروب الماضية؟ لقد كان تدخل أطراف خارجية واضحا خلال الفترة الماضية في دعم الحوثيين ضد سلطة الدولة في اليمن، وبالطبع فإن هذا التدخل لم يكن أبدا من أجل عيون الحوثيين وتحقيق مطالبهم، لكن الأسلوب الذي يستخدم للمطالبة بها مرفوض تماما. هذه الأطراف الإقليمية تسعى للخروج من الطوق الذي بدأ يضايقها ويؤثر على اقتصادها، وقد ترى في توتير الأوضاع في اليمن ورقة ضغط تحاول من خلالها دفع قوى إقليمية ودولية لتخفيف ضغوطها عليها.

مهما كانت أهداف القوى التي تسعى لإعادة إشعال فتيل الصراع في اليمن فإنها بالتأكيد لا تصب في مصلحة الشعب اليمني بمن في ذلك الحوثيون أنفسهم.

الطريق الوحيد لحل الخلافات وتحقيق الإصلاحات الداخلية هو الحوار بين الإخوة وتقديم مصلحة البلد على أي مصلحة أخرى.

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
إحسان الفقيه
حول موقف الجولاني من الاعتداءات الإسرائيلية
إحسان الفقيه
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
سيف الحاضري
المشروع الإيراني انتهى.. وصنعاء تنتظر التحرير
سيف الحاضري
كتابات
المحامي/ أسامة عبد الإله الأصبحيأعطني قضاء أعطك دولة
المحامي/ أسامة عبد الإله الأصبحي
معاذ الخميسيرأس المال...
معاذ الخميسي
مشاهدة المزيد