مساعدات عسكرية أميركية لأوكرانيا تتجاوز 62 مليار دولار لماذا انهارت قوات الأسد على هذا النحو السريع؟ مأرب الأولى في عدد حالات النزوح داخليًا لعام 2024 بايدن يصدر عفوًا عن نجله المتهم بالتهرب الضريبي وحيازة الأسلحة رابع دولة تدرج الحوثيين في قائمة الإرهاب والشرعية ترحب ''نهب عيني عينك''.. نائب في برلمان صنعاء يُفند قانون الحوثيين الجديد الخاص بصرف المرتبات ويكشف عن ثغرات كارثية والتفاف على حقوق الموظفين . اتفاقية عربية غير مسبوقة في مصر تشمل سوريا تقدمات جديدة ..و معارك عنيفة تشهدها حماة السورية مقتل وإصابة 14 مدنيًا جراء قصف ميليشيا الحوثي على الأحياء السكنية في تعز أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء
إلهيْ
رأيتُ القصيدةَ حقَّاً
وقد نامَ بعضي سوى شاعرٍٍٍ لا ينام
كأني بها غادةٌ تستحثُّ الخُطى غايةً في لقائي
وموهوبةٌ باركتها السماءُ لتمسح عني مسائي
تبيتُ معي رغبةً من شواظٍ
تُعاكسُ ليلي
وتُصبحُ تطلبُني في نهاري
عرفتُ اسمها
والتصاوير تحشدها
صورةً
صورةً
تصطفيني لأسرارِها
وتحلِّفني بالعظيمِِ
وقد عقدتْ وردةً في يميني
و زنبقةً في يساري
تمنَّيتُها مثل أنثى
فكانتْ
و لكنها أبطأتْ
أيُّ عطرٍٍ
خسرتُ أزاهيره
و أضعتُ مقاليده باختياري
إلهيْ
و أنتَ العليمُ الخبيرُ
وبين أصابعكَ القاهراتِ
تقلبهُ مضغةً ناوشتها الرِّماحُ
و(شُبَّابةً في شفاهِ الرِّياحِ)
وعصفورةً مالها من قرارِ
حبيبيْ
وقد دللتْني عيونُ السماءِ
لجائزةٍ تصطفيني
أم القلبُ كي تبلو العاشقينَ لتنظرَ في المؤمنينَ اختباري
سأسقط من دون ريبٍٍ
وأصبو
وأكبو
وأعلنُ بدءَ السقوطِ إذا قاطعتْني السماواتُ
يا سيِّدي لا تكِلنيْ
فأخسرُ بعد الظهورِِ انتصاري