ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
هناك أمور كثيرة يجب على مجلس القيادة أن يضعها في سلم الإصلاح والتغيير، ولعل في مقدمة هذه الأولويات تقويم وإصلاح المؤسستين العسكرية والأمنية على مستوى القيادة والتسليح والتدريب، ثم المؤسسات المالية والتعليمية ، في اعتقادي أن هذا الثلاثي إذا صلح أقمنا أعمدة بناء الوطن والمواطن.
اليوم أكثر من اي وقت مضى نحن بحاجة إلى إصلاح عسكري أمني ومالي اقتصادي وتربوي تعليمي، في معركتنا الحاضرة والقادمة لتحقيق النصر. وبدون هذا الإصلاح ستبقى كل العمليات مجرد ترقيع لن يجدي نفعا وترميم هش لن يصمد طويلا.
وحتى نقترب أكثر نحن بحاجة إلى وزير دفاع كالفريق الركن صغير بن عزيز هذا الرجل والعسكري الموجود في الميادين ولم يبرحها، وقد أثبتت المعارك والأيام صدقه وثباته وكفاءته، إلى جانب ذلك الرجل محل إجماع ولا أشك اليوم بأن هناك من يعترض ترأس هذا القائد وزارة الدفاع.
على مجلس القيادة الرئاسي أيضا أن يركز على إصلاح وزارات المالية والإعلام والخارجية والاتصالات... من خلال اختيار القيادات الوطنية والكفاءات الفاعلة لإعادة الروح إلى جسد تلك المؤسسات الحيوية التي بدورها ستعيد لليمن مجده وأمنه واستقراره وتحقق النصر على أعدائه بإذن الله.