آخر الاخبار

عاجل: المليشيات الحوثية وتهدد بإعتقال مشائخ ووجهاء محافظة إب المعتصمين بدار سلم وتفرض حصارا بالاطقم المسلحة على مخيمات المعتصمين الباحث اليمني نجيب الشايع يحصل على درجة الدكتوراه بامتياز في مجال جراحة المخ والأعصاب الرئيس العليمي يصل الإمارات مليشيات الحوثي تواصل إرهاب الأهالي بمحافظة إب وتلجأ الى فرض الجبايات بالقوة والاكراه ومن يرفض يتم الاعتداء عليه   نادي فريق السد بطلاٌ لبطولة مأرب الثانية وفريق حريب بالمركز الثاني تطورات مفاجئة في معارك سوريا.. والمعارضة تعلن عن التقدم والسيطرة على مرافق عسكرية هامة في قلب حلب ماذا تعني هزيمة حزب الله اللبناني ومعركة حلب بالنسبة لليمن؟ ( قراءة تحليلية ) مليشيات الحوثي تقمع اعتصام أبناء إب بميدان السبعين وتطلق سراح قتلة الشيخ صادق أبو شعر - فيديو صفقة العمر الفاخرة.. ريال مدريد في طريقة إلى ضم محمد صلاح المعارضة السورية تعلن دخول حلب والإشتباكات حتى الآن تسفر عن مئات القتلى في أدلب وحلب

لَم أنسَ....
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 11 سنة و شهر و يومين
الأحد 27 أكتوبر-تشرين الأول 2013 05:29 م

تقول:لا تنسَ أهل الشام ،قلت لها :

هل نستطيع لِنَبض القلب نسيانا ؟

أرضٌ مباركةٌ ، أكنافُ مَقْدِسنا

غداً سنجعل فيها النصرَ عنوانا

لا الشامُ يُنسى ولا مصرُا لإباءِ ولا

أهلُ العراقِ ولن أنسى أراكانا

ولا الأحبّةُ في الأحواز إنّ لهم

قضيّةً ،هي جزءٌ من قضايانا

لم أنسَ أفغاننا يوماً وإنْ بَعدوا

عنّا ولم أنسَ كشميراً وشيشانا

لم أنسَ واللهِ كوسوفو وقصتَها

ولا نسيت من الأوطان بَلْقانا

تظلّ أفريقيا السوداءُ في خلَدي

أهلا وأرضاً وصومالاً وسودانا

لم أنسَ مغربنا الأقصى ولا يمَناً

بل صُغْتُ من حبها في القلب أوزانا

أمّا فلسطينُ - ردّ اللهُ غُرْبتَها-

فحسْبُها شرَفاً في الأرض أقصانا

أمُّ القضايا فلسطينُ التي سُلَبَتْ

أنّى اتّجهنا من الأحداث تلقانا

إن يسكتِ الشعرُ أحياناً فما سكتتْ

في نَبضِ قلبي وفي روحي قضايانا

تظل أمتنا في القلب ساكنةً

مادمت أحمل في جنبيّ قرآنا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
فؤاد سيف الشرعبيما لها دماج تنزف !؟؟
فؤاد سيف الشرعبي
مسعد عكيزانمفارقة
مسعد عكيزان
هائل سعيد الصرميفي شجَنِ..
هائل سعيد الصرمي
يحي الصباحيعتاب وملامة ...
يحي الصباحي
عبدالعزيز العرشانيدبيب في الظلام
عبدالعزيز العرشاني
محمد بن يحيى الزايدياعتز باليمن
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد