قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
ألوانُ الطيفٍ لها سحرٌ **** ولكي أنتِ السحرٌ الأكبر
جناتٌ من وردٍ رابي ***** ازرقْ ابيضْ اخضرْ احمر
انهارٌ من لبنٍ صافي ******* ونبيذُ رُموشٍ قدْ اسكر
وجُنونُ غرامِ ألهاني ******** برقيقِ حُروفٍ لا أكثر
اهربُ منْ ثلجي كي ألقى **** في العينِ غِطاءً أتدثر
أتراني احلمُ أم صاحٍ ******** أم انكِ بدرٌ قد أسفر
حَاولتُ بجدٍ نِسيانك ******** فلقيتُ هُروبي يَتكسر
في الصَدرٍ شجونٌ تَحرِقُني *** وبعيني غَيثٌ قدْ أمطَر
ونسيمكِ يأخذُ أحْلامي ***منْ عِطرِ الشوقِ إلى أعطَر
هَربي من عِشقي مأساةٌ ***** والشوقُ لهُ حالٌ اخطر
إذهبْ عني لا تَتركني ******* وارحَلْ أبداً لا تتأخر
كُن غَرباً كن أيضاً شرقاً **** كن ثلجاً كن ناراً تُسعَر
واترُك في صَدري أثاراً ******* ولِطعنةِ سَيفكَ أتذَكر
فَتشْ عَن ذاتكَ في ذاتي ****** فبِحالكَ حَالي يتأثر
وبدوني لا تملِكُ وصفاً ***** وبغيرِ وجُودي لا تُذَكر
(صَنعائي) امسَت مَقبرةً ***** لكنني منْ شَوقٍ اُقبَر
وشِفاهي من قَهرً قُطِعت **** والِحبرَ اخذتَهُ والدَفتر
فامنَحني حَقَ لجوء فيك****وتعالَ معي شَوقاً نُصَهر
ضَيعتُ الحِكمةَ أزماناً ***** ورجعتُ إلى حِدةِ عَنتر
والبَشَرُ إلى زُحَلٍ وصَلوا* *** * وانا فِي قَيدي اتَعثر
وتحَررَ منْ حَولي الرُعيان **** فمتى كَشُعاعٍ اتحَرر
للحَولِ الثاني لم نهدئ ****** وبَرغمِ جَحيمٍ لم نقهَر
والخيمةُ لازالتْ تَروي ***** قِصَصً ببِطولاتٍ تَزخَر
وكفانا- اللهُ- بلطفٍ منه*** ما كانَ لو الزَحفُ تقرَر
وتهاوت أعمِدةُ الطغيانِ ******مهما قُلنا لنْ تَتَكَرر
من بلد الإيمان أتينا*** ***ورسول الله بنا استنصر
(الأسوَدُ) –في الرايةِ- ليلٌ **** بإرادة شَعبي يتقَهقر
(والأحَمرُ) في الوسط البركان**و دِماءُ شَهيدٍ يتعَطر
(والأبيَضُ) إشراقُ الأحْلام *** كالفَجرِ بنورٍ بتحدر
مَهما النيرانُ تُصافِحُنا*** وعلينا- بلاطِجةٌ- تُحشَر
بِصدُورٍ عَاريةٍ نَمضي ***** وبوَعدِ إلهٍ لنْ نخسَر
سِلمِيَتُنا صَارت مثلاً *** ومن الدنيا –عجباً- تشكر
سِلميَةُ مَن يملِكُ رَدعاً **** لَكنَه- بالسلمِ- تحَضَر
فَبثورتنا الوَحدةُ قامت******* والحُلمُ بتُربَتها تَجَذَر
غَيرنا نُفُوساً قَد هَرِمتْ***** والحالُ –تِباعاً- يتغير