بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
خَلِيْلِيْ غِبْتُ سَامَحْني حياءًا
فيومُ الحرّ يٌنسج من ثراكا
فعاتبني الشَّهيد .. رفيق دربي
مضى بضعًا ..وقلبي ما رءاكا
رَفِيْقِيْ .. مَاْ لوجهك مستفيض
من الإطراق ..! غمٌ قَدْ غزاكا
رَفِيْقِيْ منْ عُيونِك شعَّ حزنٌ !
بكلكله الزمان علا سماكا
أجبني من سلامك طلّ يأسٌ !
سكون الليل جعجع أن سباكا
أجبتُ مواريًا دمعي ..وقهري
حنيني للخلود .. وقَدْ أتاكا !
حنينك يا رَفِيْقِيْ فيك شمسٌ
ولكنْ غبَّتَ قلي مَاْ جفاك ا
خَلِيْلِيْ غبتُ عنَّكَ .. وليس عهدي
فمَاْ غيرتُ دربي عن خطاكا
فأطرقنا مليًا .. واستفقنا !
أناخ الصَّمَّتُ.. قلْتُ : ألا غشاكا
رَفِيْقِيْ ..مَاْ لثورتنا غزاها !
فتورً.. قَدْ تكشَّفَ منْ أساكا !
رَفِيْقِيْ ..هل غزى الساحات نومًا
خَلِيْلِيْ ..لا تؤرقني .. كفاكا
خَلِيْلِيْ ..إنَّها الأحزاب تبًا
تولّتْ عنْ نضالك عنْ سُراكا
رَفِيْقِيْ ..إنَّمَاْ الأحزاب نصرًا
ظنَنَتُ ! وكلُّ حُرٍ ظنَّ ذاكا
رحلَّتَ ولمْ تراهم كيف خانوا
وباعوا .. بعد أنْ غمروا ثراكا
أتدري إنَّ للكرسيّ وقعٌ
أشدُّ من الرِّمَاْح به هلاكا
فإنْ ظهرتْ مفاتنه لقومٍ
تبين منْ بكى ممَّن تباكا
وأنَّى الصَّبر والكرسيُّ يُبدي
مفاتنه .. ويغضبه إباكا
أصَبرٌ .. إنْ تغنَّى في انفرادٍ
وأحكم بابه .. ليلًا دعاكا
أصَبرٌ.. رقَّ .. هيْتُ !ومال يشدو !
كفاتنة .. يُراقصها هواكا !
فإنْ أعْرضتَ عنَّه فذاك كفر
بآي الحزب .. حزبكَ قَدْ رعاكا
وإن الحزب بكر ضاق ذرعًا
ومَاْ ذاق العُسيلة ..مَاْ دهاكا !
أتدري غبتُ يومًا .. ليس بضعًا
وغذري قلت سامحني حباكا
alialdrbi@gmail.com