بايدن يصدر عفوًا عن نجله المتهم بالتهرب الضريبي وحيازة الأسلحة رابع دولة تدرج الحوثيين في قائمة الإرهاب والشرعية ترحب ''نهب عيني عينك''.. نائب في برلمان صنعاء يُفند قانون الحوثيين الجديد الخاص بصرف المرتبات ويكشف عن ثغرات كارثية والتفاف على حقوق الموظفين حدث تاريخي... اتفاقية عربية غير مسبوقة في مصر تشمل سوريا تقدمات جديدة ..و معارك عنيفة تشهدها حماة السورية مقتل وإصابة 14 مدنيًا جراء قصف ميليشيا الحوثي على الأحياء السكنية في تعز أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء راصد الزلازل الهولندي يتنبأ من جديد رويترز تكشف تفاصيل عرض جديد أمريكي إماراتي ل بشار الأسد الاحتلال الإسرائيلي يدمر المباني في غزة لإنشاء قواعد عسكرية ومنطقة عازلة
وتأبى الذكريات إلا أن أظل أسير لحظات وجد.. لحظات إشراق.. لحظات توهج مشعة، تقطر مع نسمات هوائها البديع .. خيوط أمل.
ومع تلكم الأمواج الخالدة في الذهن تتلألأ الأوراق بياضاً وتزدان ألحان الذكرى طيباً.
إنها بالفعل تلكم الأجراس التي يلامس صدى صوتها أعماق النفس.. لتتوالد الخواطر الجياشة بالحب؛ قصيدة شعر:
هي..
هي من أحب ولا سواها
هي أنتِ
هي آهتي
هي ينبوع العطاء
لدي
***
ما سرها؟
ما سر همستها الرقيقة..
في خيالي؟
في الدجى..
في الأفق..
في أرجاء جنتنا الفسيحة..؟
في فضاءات السماء؟
يا هل ترى!!؟
هل في دروب العشق..
في الذكرى..
مساحات..
شموع
أمنيات..؟
أم ..
هل بأهداب الزمان المر
للأحباب
بعض
من أريج ..
كدرته الضائقات..
تساؤلات!!؟
إذ أن ما أرجوه
ما أرنو إلى تحقيقه من قربها
لحظة صفا