مليشيات الحوثي تُدرج مادة دراسية طائفية في الجامعات الخاصة. اللواء سلطان العرادة: القيادة السياسية تسعى لتعزيز حضور الدولة ومؤسساتها المختلفة نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تقرير : فساد مدير مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة إب.. هامور يدمر الاقتصاد المحلي ويدفع التجار نحو هاوية الإفلاس مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025
اختتمت في مستشفى الملك سعود بمدينة جدة أخيرا الدورة التدريبية الأولى للمرشدين الصحيين التي عقدت على مدار يومين ضمن برنامج "المشورة والفحص الطوعي لمرضى الإيدز" وهو جزء من برنامج عالمي.
وتهدف الدورة، حسب صحيفة "الوطن" التي أوردت الخبر، إلى تجهيز
الكوادر الفنية المدربة حتى يكونوا بمثابة نواة ومستشارين في المراكز المزمع إنشاؤها في مناطق مختلفة من السعودية قريباً، وبلغ عدد المستفيدين منها 20 متدربا ومتدربة من كل المناطق.
وأوضح استشاري الأمراض المعدية ومدير البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة الدكتور رياض الخليف أنه سيتم افتتاح مركز "عيادة المشورة والفحص الطوعي" في كل منطقة من مناطق السعودية وقد يزيد عدد المراكز بقدر الحاجة وهي تتبع للبرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة وجاءت فكرتها من خلال حضور اجتماعات منظمة الصحة العالمية والدورات التي عقدت بهذا الشأن وتم عرض البرنامج على وزارة الصحة فوافقت عليه لتقدم خدماتها للمواطن والمقيم على حد سواء.
وذكر الخليف أن هناك حوالي 10120 حالة مصابة بالإيدز ما بين سعودي وغير سعودي نسبة السعوديين منهم 30% والباقي من الأجانب. وفيما تتراوح الفئة العمرية ما بين 15 و45 سنة، تبلغ نسبة الرجال إلى النساء حالة واحدة إلى ثلاث حالات.
وأكد الدكتور الخليف أن البرنامج يهدف إلى إعطاء فرصة لكافة شرائح المجتمع لطلب المشورة عن مرض الإيدز وتسهيل الخدمات لما بعد الإصابة للوصول للخدمات العلاجية والمساندات بطريقة سهلة وميسرة. كما يستهدف الوصول إلى الحالات الكامنة في المجتمع بطريقة تحيط بها السرية دون طلب أي هوية أو معلومات تدل على الشخص إلى أن تثبت الإصابة وإخطاره لإتمام الإجراءات وتحويله إلى المراكز العلاجية. وذكر أن البرنامج يرمي إلى معرفة حجم المشكلة في المجتمع في الحالات غير المبلغة من خلال المراكز التي سوف تنشأ حديثا.