ماذا طلب الرئيس العليمي من واشنطن خلال اجتماع عقده مع مسئول كبير في مكافحة الإرهاب؟ عاجل: قرارات واسعة لمجلس القضاء الأعلى القائد أحمد الشرع يتحدث عن ترشحه لرئاسة سوريا أميركا تطلب من عُمان طرد الحوثيين من أراضيها مؤشرات على اقتراب ساعة الخلاص واسقاط الإنقلاب في اليمن.. القوات المسلحة تعلن الجاهزية وحديث عن دعم لتحرير الحديدة تعرف على ترتيب رونالدو في قائمة أفضل 100 لاعب في العالم قرار مفاجئ يفتح أبواب التحدي في كأس الخليج تقارير حقوقية تكشف عن انتهاكات الحوثيين في 3 محافظات يمنية الكشف عن ودائع الأسد في البنوك البريطانية..و مطالبات بإعادتها للشعب السوري ماهر ومملوك والنمر وجزار داريا.. أين هرب أبرز و كبار قيادات نظام الأسد
أي قوة عسكرية غير مرتبطة عملياتياً بالمحور العسكري أو المنطقة العسكرية ولا تشرف عليها وزارة الدفاع ولا هيئة الأركان ولا تتبع أوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة، فهي لغم موقوت وتبنى بالتوازي مع مؤسسات الدولة، وتفكيكها الآن أقل كلفة من تفكيكها غداً!
هناك أمثلة كثيرة أدت إلى سقوط الدولة، وعرقلت فعلياً استعادة الجمهورية بسبب بناء قوات موازية لمؤسسات الدولة، فقبل الانقلاب بنى الحرس الجمهوري كقوة موازية للدولة، رغم إشراف الرئيس السابق عليها، لكنها كانت بعيدة عن هيكل القوات المسلحة ومعاييرها وسهل اختراقها وهو ما جعلها قوة انقلاب ورثها الحوثيون لاحقًا.
بنت الإمارات قوات موازية للجيش الوطني في المحافظات الجنوبية وتعز مثل الأحزمة الأمنية والنخب وكتيبة أبي العباس وفي نهاية المطاف انقلبت وتمردت على قرارات الرئيس وشرعيته وأخرجت العاصمة المؤقتة عدن من يد الشرعية.
الجهود التي بذلها كل اليمنيين إعلامياً وسياسيًا الى جانب الدولة في إضعاف قوة ميلشاوية طائفية مثل كتائب أبي العباس ساهمت في منع انقلاب وشيك في تعز.
هناك من يطلب من الدولة الدعم السياسي والمعنوي لقوات طارق صالح لأنه يقاتل الحوثيين، لكن لا يطلب منه ضم هذه القوات لمحور تعز والمنطقة العسكرية الخامسة ويضع قرارها تحت إدارة وزارة الدفاع وهيئة الأركان وعمليات القائد الأعلى للقوات المسلحة.