آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

من هي أسعد" شعوب العالم؟
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 4 أيام
الثلاثاء 10 سبتمبر-أيلول 2013 06:24 م
 
 

إذا كنت تبحث عن السعادة والرضا فما عليك سوى التوجه إلى شمال أوروبا، والابتعاد عن دول مناطق اليورو ومصر والسعودية، وفق تقرير أسعد شعوب العالم.

واحتلت الدنمارك والنرويج وسويسرا وهولندا والسويد، مقدمة "الشعوب السعيدة"، أما أتعسها فهي: رواندا وبوروندي وجمهورية إفريقيا الوسطى وبنين، وفق تقرير "البلدان السعيدة عام 2013" الذي يشمل 156 دولة.

ومن الدول العربية "السعيدة" بحسب ترتيب تقرير "معهد الأرض" التابع لجامعة كولومبيا الأمريكية، حازت دولة الإمارات العربية المتحدة على المرتبة 14.

وبحسب ترتيب الدول السعيدة: جاءت إسرائيل في المرتبة 11، والولايات المتحدة 17، وكندا 6، وأستراليا 10، والمكسيك 16، والمملكة المتحدة 22، وألمانيا 26، واليابان 43، وروسيا 68، والصين 93.

وشهد ترتيب بعض الدول "قفزة حرة" للوراء، منها اليونان وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا، وذلك بتأثير أزمات اقتصادية شهدتها دول اليورو، بجانب ماينمار، أما عربيا فجاءت مصر والمملكة العربية السعودية.

وتراجع معدل "السعادة" في مصر لحد كبير، وحاز على ترتيب 4.3 - من مقياس من واحد إلى 10 درجات، - وذلك لدى مقارنة المعدل بعام 2007، وبلغ عندها 5.4 درجة.

وبجانب الوضع الاقتصادي، يعلق تقرير "مؤشر السعادة" أهمية على الحرية السياسية والشبكات الاجتماعية القوية وغياب الفساد. أما على المستوى الشخصي، جاءت الصحة الجسدية والعقلية ضمن الأسباب التي عادة ما يضعها التقرير في الحسبان لدى تقدير مؤشر شعور المرء بالسعادة، إلى جانب الاستقرار الوظيفي والأسري.