توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة ماذا طلب الرئيس العليمي من واشنطن خلال اجتماع عقده مع مسئول كبير في مكافحة الإرهاب؟ عاجل: قرارات واسعة لمجلس القضاء الأعلى القائد أحمد الشرع يتحدث عن ترشحه لرئاسة سوريا أميركا تطلب من عُمان طرد الحوثيين من أراضيها مؤشرات على اقتراب ساعة الخلاص واسقاط الإنقلاب في اليمن.. القوات المسلحة تعلن الجاهزية وحديث عن دعم لتحرير الحديدة تعرف على ترتيب رونالدو في قائمة أفضل 100 لاعب في العالم قرار مفاجئ يفتح أبواب التحدي في كأس الخليج
شهد العام 2011 سلسلة من الاحداث الغريبة والمضحكة، ومنها أن هراً في كاليفورنيا ضبط في الجرم المشهود وهو يسرق، بعد نصب كاميرا تعمل بالاشعة ما دون الحمراء، فتبين انه سرق اكثر من 600 قطعة من عند جيران اصحابه خلال السنوات الثلاث الاخيرة.
ويظهر داستي «الهر السارق» في شريط الفيديو وهو ينقل اشياء متنوعة من منشفة الى ديناصور بلاستيكي مروراً بحمالة صدر. وكان جيران داستي على علم بمغامرات الهر، لكنهم لم يتقدموا بشكوى ضده «لانهم كانوا يعرفون اين يجدون اغراضهم المسروقة».
وفي لوس أنجليس، رشّت أميركية زبائن في متجر كبير بالفلفل، لمنعهم من الوصول قبلها الى بضائع محسومة الاسعار بمناسبة انطلاق مبيعات نهاية السنة في الولايات المتحدة. واصيب عشرون شخصا بينهم اطفال برشقات الفلفل وخضعوا للعلاج.
ولكثرة الحديث عن نهاية العالم، اقترحت مجموعة من المقاولين الاميركيين «المتعاطفين» مع مسيحيين متطرفين الذين يؤمنون بأن نهاية العالم وشيكة، الاهتمام بحيوانات هؤلاء الاليفة التي يتركونها على الارض في مقابل مبلغ من المال.
وجذبت شركة «إترنال ايرث-باوند بيتس» (رابط أبدي مع الحيوانات المنزلية) 259 زبوناً دفعوا 135 دولاراً للحيوان الواحد و20 دولاراً لكل حيوان إضافي للتأكد من ان الحيوان سيكون في أيدٍ امينة بعد انتقالهم الى دنيا الاخرة.
وفي لندن، توجه مراهق بريطاني الى مدرسته مرتدياً تنورة احتجاجاً على الإجراءات المدرسية التي تمنعه من ارتداء السروال القصير أيام الحر. وقال كريس وايتهيد وهو يرتدي تنورة سوداء امام اكثر من 1300 تلميذ خلال التجمع الصباحي: «خلال الصيف يمكن الفتيات ارتداء التنورة، اما الصبيان فلا يمكنهم ارتداء السروال القصير. اظن ان ذلك يعتبر تمييزاً في حق الصبيان».
وروى ركاب رحلة بين مدينة امريستسار الهندية وبرمنغهام (وسط انكلترا)، أنهم اضطروا لجمع مبلغ 20 الف جنيه استرليني (23500 يورو) لدفع ثمن وقود الطيران للعودة الى بلادهم. وأمضى الركاب الـ 180 اكثر من ست ساعات على مدرج مطار فيينا حيث توقفت الطائرة العائدة الى شركة «كومتيل إير» للطيران المسجلة في النمسا للتزود وقوداً. وقيل لهم انهم اذا لم يدفعوا المبلغ سيطردون من الطائرة.
ومن الطرائف أن وزير الخارجية الهندي س. م. كريشنا، قرأ خطأ كلمة نظيره البرتغالي خلال اجتماع في شباط (فبراير) الماضي في مقر الامم المتحدة في نيويورك. وقرأ الوزير البالغ 78 عاماً لمدة ثلاث دقائق النص الخطأ قبل ان يتنبه احد معاونيه الى الهفوة.
وفي فيتنام قررت الشرطة استخدام شباك صيد الاسماك لتوقيف سائقي الدراجات النارية الذين تعتبر قيادتهم خطرة.
صحيفة " الحياة " اللندنية