رونالدو يقود النصر السعودي لاكتساح الوصل الإماراتي الصين تعلن الرد على امويكا وتفرض رسوم جمركية لمواجهة تحركات ترمب احمد الشرع يكشف عن ثاني دولة في محطاته الخارجية بعد السعودية مشروع مسام ينتزع 732 لغمًا في اليمن خلال 7 أيام لأكثر من 100 عام.. إنتاج الملح يواصل دعم اقتصاد عدن الحوثيون يحذرون ترامب من أي إجراءات عقابية مكاتب الأمم المتحدة باليمن ترفض دعوات المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية وتتمسك بالعمل تحت وصاية المليشيات الحوثية اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية بطلب من الأردن الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا". صدق الله العظيم.
رحل عن دنيانا الفانية اليوم فارس آخر نبيل وأصيل من جيل لم يتبق منهم إلا القليل... ذلكم الجيل الراقي في فهمه، الرائع في عطائه، العظيم في تحمله...
توفي أستاذنا وشيخنا محمد علي إسماعيل أستاذ المعلمين، ورفيق المصلحين... و هو هو، رحمة الله عليه، كما عرفته باكرًا "نقي السريرة، باسم المحيا، حيي التعامل، حلو المعشر، وهو هو كذلك القوي في العزم، الوفي للعهد، الشديد في الحق ولو على نفسه والأقربين".
له في كل مكان بصمة خير، وفي كل مسئولية تأثير وحسن تدبير … كان "وجيهًا.. بريئًا عفيفًا طاهرًا حليمًا"، دأب على جمع الناس على فعل الخير والإحسان، شد عزائمهم في الصبر على المحن والابتلاءات.. قؤول لما قال الكرام فعول.. أحببناه... وتتلمذنا على يديه... وتعلمنا من أدبه الجم وخلقه المتين.. ولا نزكي على الله، والله حسيبه.
أتقدم بخالص التعازي وصادق المواساة إلى جميع أفراد أسرة الفقيد الكبير وأبنائه الأخوة الدكتور نبيل وطارق وعمر وصلاح.
رحمه الله رحمة الأبرار وغفر له.. وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وتلامذته ومحبيه الصبر والسلوان.. عظم الله أجرنا جميعا، وأحسن عزاءنا، وجبر مصابنا، وألحقنا وإياكم به بعد عمر مديد في طاعة الله غير مبدلين ولا مفتونين..
* من منصة الأستاذ سعيد ثابت على الفيسبوك