تصريح جديد للرئيس أردوغان يغيض المحور الإيراني ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يقود تحركا مع العراق لبحث التداعيات في سوريا عاجل تكريم شرطة حراسة المنشآت في عدد من المكاتب والمؤسسات بمأرب احتفاء بيوم الشرطة العربي مجلس الأمن الدولي بإجماع كافة أعضائه الـ15 يتبنى قرارا بخصوص سوريا تحركان عسكريان أحدهما ينتظر الحوثيين في اليمن وسيلحق بهم عواقب وخيمة وطهران لن تستمر في دعمهم منتخب اليمن يخوض خليجي 26 بآمال جديدة تحت قيادة جديدة اليمن تشارك في مؤتمر احياء الذكرى السبعين للمساعدات الإنمائية الرسمية اليابانية المجلس الرئاسي في اليمن ينتظر دعما دوليا دعما لخطة الانقاذ وبشكل عاجل دراسة تكشف عن المحافظة اليمنية التي ستكون منطلقا لإقتلاع المليشيات الحوثية من اليمن تدشين عملية فحص وثائق الطلاب المتقدمين لاختبارات المرحلة الأساسية والثانوية العامة في مأرب.
يعتقد الإيرانيون ان الدول العربية وفي المقدمة منها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مجال حيوي ايراني بامتياز وعلى ضوء،هذا الاعتقاد يسابق الإيرانيون الزمن لتحويل هذا الاعتقاد الي واقع ملموس في ظل عدم وجود استراتيجة عربية موحدة تمنع انتشاره او على الاقل تحد من توسعه
للقارئ الكريم تتبع هذا النشاط الايراني المحموم على مختلف الأصعدة
ففي المجال الثقافي والتيشر المذهبي القايم على نشر التشيع في أوساط الدول العربية والاسلاميه السنية وتشييع المجتمعات السنية عبر المظلومية للاقلية الطائفية في البلدان العربية وتجذير ثقافة الأحقاد عبر احياء واستحضار مادار بين المسلمين من فتنة قبل ١كثر من ١٤٠٠سنة وتقسيم المجتمع بين على ومعاوية وكأن معركة صفين لاتزال تدور بين الطرفين في اليمن والعراق ولبنان والبحرين وسوريا ..الخ .
ثانيا التوسع العسكري من خلال إنشاء الكيانات العسكرية كاذرع ايرانية في خواصر الامة فوضت ولازالت تقوض الدولة الوطنية واليمن خير شاهد .
ثالثاً
السعي الايراني الحثيث لتطوير السلاح وخصوصا منظومة الصواريخ والطيران المسير ما يجعل هذا المجال الحيوي تحت رحمة هذه الأسلحة الفتاكة ولم يكتفى الإيرانيون بذلك بل يكثفون الانشطة السياسية والدبلوماسية لاستكمال الحصول على السلاح النووي الذي أصبح الحصول عليه قاب قوسين أو أدنى خصوصا بعد استكمال دورة الماء الثقيل كخطوة اخيرة لإنتاج القنبلة النووية .
وهناك تماهي من كثير من الدول الكبرى مع امتلاك ايران لهذا النوع من السلاح الاستراتيجي .
ومايظهر من جلبة وصراع ظاهر بين إيران والولايات المتحدة يجري عكسه من تحت الطاولة في إطار سياسة تبادل المنافع وتحديد الادوار المسموح بها والممنوع في دهاليز السياسة الدولية والتي أصبح العرب فيها الخاسر الأكبر كنتيجة حتمية لحالة التشظي العربية .