قمة خليجية تنطلق اليوم في ضيافة دولة الكويت قطار الرياض ينطلق رسمياً بثلاثة مسارات والسلطات توضح كيفية شراء التذاكر وتحديد الوجهات الداخلية تقرر الغاء التعامل بالبطائق الشخصية القديمة بشكل نهائي طارق صالح: ''قاتلنا الحوثيين بالسلاح الشخصي في قلب صنعاء وننتظر الإحتفال بتحريرها واستعادة الحديدة'' موعد قرعة كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة الشكل الجديد لكأس العالم الجامعة العربية تصدر أول بيان لها على التطورات المعارك في سوريا ما هو القرار 2254: مفتاح الحل في سوريا يعود للواجهة مع تطورات ميدانية جديدة غارات على ريفي حلب وإدلب والفصائل تواصل السيطرة على أراض جديدة الكشف عن تفاصيل المعارك حول التقدم و السيطرة على مطار حلب الاستراتيجي اشتعال معارك هي لأعنف… وغارات جوية سورية وروسية تستهدف إمدادات ومعاقل الفصائل في ريف حلب وإدلب
أهل الصحافة طاشت الألباب
ومن الغثاء تأذت الأكواب
فيكم من الأقلام ما لا ينتمي
إلا إليه العنفُ والإرهابُ
أبواق عولمة وعلمنة لها
فينا نعيق شائن ونعاب
يندس فيكم كاتب متحامل
متطاول ومراسل كذابُ
إن شاهدوا وجه التناحر حالكا
حضروا وإن حضر التآلف غابوا
هم لا يرون سوى القبيح وإنما
يهوي على المستنقعات ذبابُ
تشكو المبادئ والمكارم ما ترى
منهم ويشكو ما يراه حجابُ
للأمر بالمعروف منهم خنجر
يدمي وشتم معلن وسباب
ولكل أنثى بالعفاف تزينت
منهم سهام تآمر وحرابُ
ولكل شيخ بالشريعة عالم
منهم عدوٌ ظاهرٌ مرتابُ
يتناغمون تناغم القطط التي
تصطك لما تدعس الأذناب
أهل الصحافة بينكم من ينزوي
لما يلوح من اليقين شهاب
وكأنه الخفاش ينتظر الدجى
ليطير لما تغمض الأهداب
عيناه نحو الغرب سمرتا فما
يغريه شرق طالع وثابُ
ولربما نزع القناع لأنه
يعطَى على تضليله ويثابُ
إن الرضا منكم بسطر واحد
يؤذي مشاعر دينكم لعجاب
إن صار إيذاء المشاعر غاية
فقد اختفى عقلٌ وطار صوابُ
أهل الصحافة للبريق خفوته
يوما وللفعل القبيح عقاب
فخذوا على أيدي الذين تسللوا
وتسلقوا حتى شكا المحرابُ
أنى يقدر كاتب متمرد
في حبره دعوى الضلال تذاب
ولرب حرف مؤمن بنيت به
قمم الوفاء وفتحت أبواب
لا يستوي في الروض طير صادح
يشدو وبوم ناعق وغرابُ
أهل الصحافة لا عدمنا بينكم
من أخبتوا لإلههم وأنابوا
من أشرعوا الأقلام في نشر الهدى
وإذا تحيرت العقول أصابوا
نصبوا من الإسلام أعظم خيمة
شدت لها الأوتاد والأطنابُ
حملوه إيمانا وحبا صادقا
بيقينه تتواصل الأسباب
ربح الذين تعلقوا بكتابه
أما الذين تنكبوه فخابوا