شاهد ما يشبه انفجار قنبلة ذرية في جزيرة بمساحة قطاع غزة مقتل قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيمياوي بالجيش الروسي ومساعده بانفجار في موسكو ضربة جوية أميركية تستهدف منشأة قيادة وسيطرة للحوثيين في صنعاء الكشف عن مقبرة جماعية جديدة في سوريا تحوي 100 ألف جثة على الأقل عاجل :إسرائيل تستعد لتوجيه ضربات وصفتها بالقاضية للمليشيات الحوثية في اليمن المليشيات الحوثية تقتحم مجمع أبو بكر الصديق التربوي بحملة مسلحة وتعتقل أحد التربويين اللواء سلطان العرادة يطالب الشركاء الإقليميين والدوليين إلى تصحيح مسار العملية السياسية في اليمن والتحرك العاجل لردع المليشيات الحوثية مليشيا الحوثي تفرض حراسة مشددة على جثث الأسرى بعد تصفيتهم جنوب اليمن والأهالي يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل العاجل اللواء سلطان العرادة يوجه إنتقادات لاذعة للإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لتعاملهم الناعم مع المليشيات الحوثية ويضع بين أيديهم خيارات الحسم - عاجل السلطة المحلية بأمانة العاصمة تحذر مليشيا الحوثي من تزوير ونهب الممتلكات العامة والخاصة من الأموال والأراضي والعقارات
القضية الوطنية..قدتواجه اكثرالانحدارات خطورة في مسار الحل السلمي للازمة اليمنية الواضحة مرجعياته الاقليمية والدولية..
فمايلوح بالافق تجاوز لتلك الاسس والمرجعيات ذات الصلة ولاسيما القرار 2216 فاي تنازل من قبل قيادة الشرعية عبر اي ضغوط كانت واي كان مصدرها عن المقررات الاقليمية والدولية (<مبادرة الخليج واليتها التنفيذية والقرار 2216 ) سيعتبرها شعبنا اليمني خيانة وطنية لحقوقة المشروعة دستوريا وقانونيا المتمثلة باستعادة الدولة بكافة مؤسساتها ونزع السلاح من عصابة الانقلاب الدامي يوم ال 21 سبتمبر الاسود 2014 وخروج المليشيات من العاصمة صنعا وباقي المدن المحتلة بقوة السلاح.
وتنفيذمخرجات الحوار الوطني.لان اي حلول مجتزاة لن تشكل حل في انها الحرب ولاترسي اي أسس للسلام بل تطيل من امد الصراع اليمني اليمني وتعطي شرعية الامر الواقع للمنقلب علي الشرعية الدستورية بل قد تساوي فيما بينهما في اي معادلة سياسية وهذا مانخشاه وهو مرفوض مهما بلغ ثمن التضحيات .ياننتصر او نفنى جميعا كمقاومة وجيش وطني وايضا تزعزع أمن واستقرار المنطقة بما في ذلك تعريض أمن سير ومسار الملاحة الدولية.للخطر الدائم .
والامن القومي للدولة والوطن السعودي الجار الشقيق في ضل مشروع ايران الصفوي الذق يريد اكتمال هلاله بالركن الجنوبي للجزيرة العربية من صنعاء وحتى المدينة المنورة.وللاسف ومع تجاوز واضح ومرءي بأم العين لمرجعيات الاقليم والمجتمع الدولي من قبل عصابة الحوثي المدعومة ايرانيا لكل اللقاءت والمحادثات كجنيف 1 وجنيف 2 ولقاء الكويت واخيرا مشاورة السويد..ومع ذلك لم يتخذ ادنى اجرا يلزم هذة العصابة الانصياع للحلول السلمية بل تطالب القيادة الشرعية المزيد من التنازل تنازل يتجاوز محددات اساسية اقليميا ودوليا التي تضمن حل سياسي جذري سلمي منصف للازمة وانها الحرب باليمن. تنازل يتجاوز تضحيات الاف الشهدا وعشرات الالاف من الجرحى ونهر من الدما ونهب كل مقدرات الوطن ومعانات طويلة قاسية مؤلمة لليمنيين كافة وتجويع الملاليين من ابنا شعبنا ونشرالخوف والذعر في كل بيت يمني ..