أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو
مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف
أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
افادت صحيفة (وول ستريت جورنال) الجمعة ان وثائق مكتشفة في مبنى حكومي ليبي في طرابلس تشير الى العلاقات الوثيقة التي جمعت في الماضي وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي اي ايه) باجهزة استخبارات العقيد معمر القذافي.
وفي لندن، نشرت صحيفة (ذي اندبندنت) معلومات مشابهة تتحدث عن العلاقات بين اجهزة الاستخبارات الليبية والبريطانية في الفترة نفسها.
واوردت (وول ستريت جورنال) بالاستناد الى وثائق مكتشفة في مقر وكالة الامن الخارجي الليبي ان السي اي ايه سلمت ابان حكم الرئيس السابق جورج بوش ارهابيين مفترضين الى نظام العقيد القذافي مع اقتراح الاسئلة التي من المفترض ان يطرحها الليبيون.
وخلال هذه الفترة كانت الاستخبارات الليبية بقيادة موسى كوسا.
وكان موسى كوسا احد المقربين في السابق من معمر القذافي والذي تولى رئاسة جهاز الاستخبارات الليبية بين 1994 و2009 ثم شغل منصب وزير الخارجية، اعلن انشقاقه عن نظام طرابلس قبل الذهاب الى لندن في 30 اذار (مارس).
وعام 2004، حافظت وكالة الاستخبارات الاميركية على "حضور دائم" في ليبيا بحسب مذكرة وجهها ستيفن كابيس المسؤول الكبير في الوكالة الاميركية الى موسى كوسا تم اكتشافها في الارشيف الخاص بالامن الليبي.
وتم اكتشاف ارشيف الوثائق من جانب باحثين من منظمة ّ(هيومن رايتس ووتش) الحقوقية قدموا نسخا عنها الى صحيفة (وول ستريت جورنال).