آخر الاخبار

عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

قادمون يا صنعاء
بقلم/ عدنان الجبرني
نشر منذ: 3 أشهر و 5 أيام
الثلاثاء 03 ديسمبر-كانون الأول 2024 05:12 م
 

هذا أعظم شعار رفعناه وله قداسة خاصة، وسيظل غاية وراية حتى لو تطلب من الزمن الكثير.

 

هذا شعار لا يجب أن تجعلنا الدعاية الباخسة نخجل منه أو نتناوله بتهكم..

 

كل ما اقرأ أو أسمع هذه الجملة أستحضرها ببريقها ووهجها الأول في أعالي جبال نهم، ويجب أن تظل كذلك. 

 

صنعاء حقنا وسنستعيدها اليوم أو غداً أو بعد سنوات

 

لم نكن مقاولين أوعساكر في ارسالية مهمة ننفذها ثم فشلنا ويصبح عبئا علينا.. أبداً، فنحن أبناء معركة وميدان وتلك غايتنا وسوف تبقى مشروعاً وحقاً وهدفاً لنا ولأجيال مثل كل المكافحين من اجل الحرية في مواجهة الكهنوت.

 

نضال مفتوح، نواجه فيه واقعنا ومشاكلنا الذاتية أولاً ونحارب عدونا الذي هجّرنا وفجر منازلنا وصادر حريتنا وقطع الطريق على أحلامنا. إنها معركة تعنينا بشكل شخصي، نتحين يومنا، ونتمسك بغايتنا حتى النصر.

 

لم ييأس السوري بعد ١٤ عاما، وصل فيها الثوار الى حد التلاشي وتمزقوا ومرت بهم كل المآلات السيئة وهاهم اليوم يعودون بزخم أقوى الى بيوتهم ومدنهم، وما تزال الرحلة طويلة....