حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
انتهى الشوط الأول من عهد الزعامات والجلالات وملوك الملوك وعميد زعماء العرب وفارس العرب و,,و,,الخ
انقضت الحقبة الأولى من أصنام الجاهلية وزعامات الظلال التي ظلت جاثمة على صدور شعوبها طيلة عقود حتى كأن الشعوب في سبات عميق وكأنها تعيش في عالم أخر وكأنها نائمة على ظهر بحر والبحر في ركود وصمت ،يسمع من هدؤوه دبيب النمل فخيل لتك ,الزعامات أن الشعوب لا تصحو من نومها وسباتها ولكن حكمة الله كانت غير ذالك
بدأت المباراة في بداية العام في شوطها الأول ولكن لم أرى أو اسمع أروع وأجمل من هذه المباراة
كان الهدف الأول من تونس الذي بلغ به الفساد ذروته وطفح الكيل الميزان فكان الهجوم قويا من قبل الشعب وكان حارس بن على لا يستطيع أن يصد الكرة فكان أسرع هدف على الإطلاق
الهدف الثاني كان من مصر ولكن كان به قليل من الارتباك عند منطقة الجزاء من قبل بلاطجة مبارك ،فكان الهدف في منطقة الزاوية ولكنه كان الأروع والأنظف لان الحارس لم يكن موجودا في المرمى
الهدف الثالث كان من ليبيا وهذا هدف من شكل أخر ولكنه العجب العجاب مباراة بفريق واحد فكيف يكون الهدف تصوره كيف شئت ولكن عند دخول الكرة إلى المرمى مات الحارس وانتهت المباراة بأكملها
الهدف الرابع من اليمن الحبيب ولكن له خصوصيته ومميزاته لا أنه نحن اليمنيين لا نجيد الكرة وإنما نجيد الرقص على رؤوس الثعابين ورحم الله من سمنا أبو نقطة
والمباراة مستمرة مع الشوط الثاني ولكن بعد الاستراحة