الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
سلاح حزب الله وصل إلى طريق مسدود.. والضغوط الدولية ستزداد
الإطاحة بحميد شيباني من اتحاد كرة القدم اليمني
في اجتماع بالرياض.. العليمي يبحث مع الأمريكان تنفيذ قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' ويضع عليهم ''أمراً مُلحًا''
ماذا يعني أن تتخلى الحكومة الشرعية عن النطاق الرقمي الأعلى (YE) لصالح الحوثيين؟
قانون جديد في أوروبا أكثر صرامة بشأن اللجوء والترحيل والعودة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد بمحاسبة شخصيات تنتحل صفتها وتنال من النخبة الحضرمية والأمن العام
البنك المركزي اليمني يبيع أكثر من 10 ملايين دولار بسعر صرف 2294 ريالاً
الرئيس السوري يتوعد فلول نظام الأسد ويعلن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وأخرى للحفاظ على السلم الأهلي
استهلت الكاتبة فيرونيكا مقالها الذي يحمل عنوان "للمال سطوة أقوى من نفوذ القاعدة في اليمن" والمنشور في صحيفة التايمز بالقول إن رئيس الوزراء البريطاني قرر استضافة مؤتمر دولي حول اليمن في نهاية الشهر، وترى الكاتبة أن قرار براون قد يكون أصاب البعض بالدهشة.
وحتي تزيل الدهشة تستعرض الكاتبة تاريخ اليمن الحديث، وكيف أن البريطانيين استعمروها لمدة 128 عاما، وهم بالتالي أدرى بشعابها وبنفسية قبائلها وسبل التأثير عليهم.
ترى الكاتبة أن قبائل اليمن لا تتحدث لغة الأيديولوجيا بل لغة المصالح الإقتصادية، وبالتالي فهي تستبعد أن يكون للقاعدة نفوذ مستديم فيها إذا أمكن تقديم حوافز اقتصادية للقبائل.ومن بين الإجراءات التي تقترحها الكاتبة مثلا أن تخفف الدول العربية الغنية المجاورة قيودها على التأشيرات للمواطنين اليمنيين حتى يحاولوا إيجاد فرص عمل فيها.
ولو جاءت تلك الإجراءات قبل عقد المؤتمر الدولي في لندن فإنها ستساهم في نجاحه، حسب رأي الكاتبة.