آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

مزبلة التاريخ نهاية الطغاة
بقلم/ محمد عبدالعليم
نشر منذ: 13 سنة و 3 أشهر و 13 يوماً
الجمعة 25 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 05:09 م

انه الربيع العربي يبداء من هناء حيث سطر الشهيد البطل البوعزيز ربيع الثورات العربية ليوصل الحكام العرب ألي مزبلة التاريخ فبين هارباًومعتقل ومقتول ومطرود انه الإحداث العربية تتسارع في هذه العام وان المثل في الحياة كما تزرع تحصد من زرع الشوك ماحصد العنب انه في بداية الثورة التونسية يقول بن علي فهمتكم بعد فأوت الاون من الكذب والخداع لكنه خرج هارباً والمصري حسني مبارك كان يقول في خطابات الرنانة أني أعي تطلعات الشعب المصري وكان المعتقل ماوه ولقذافي يقول للشعب أليبي من انتم وجد مقتول واليمني صالح انه يحمل الشرعية الدستوري الذي آت به علي ظهر دبابة لكن النهاية الطغاة هي مزبلة التاريخ والأزل بشار يقتل شعبه السوري والمصير نفسه ينتظره لكون التاريخ القديم والحديث كتب لجميع الثورات النصر والتائد

أن النار تبداء من مستصغر الشرار لكون الثورات العربية هي ناتج طبيعي لعملية سياسة التهميش الإقصاء والاستحواذ بالرأي وتجاهل الموطن الذي يعتبر أساس العملية السياسة فان المثل القديم يقول من أرد أن يبني عمارتناً فارة فعلية أن يوجد له أسس عميقة لتساعد في بناء ألعماره حتى لاتنهار سريعاً

أن أسباب انهيار الحكومات العربية والحكام العرب الواحد تلو الأخر يدل دليل واضحاً أن هذه الحكومات كانت تقوم علي سياسة الحكم العسكري والمسك بالمال العام والحكم الفريد وتجاهل أبناء الشعب من الكفاءات من أبناء المنطقة والمدن

أن الحكم الرشيد يقوم علي أن يكون الجيش وطني وقادة المال والقضاء شخصيات مشهود لهم بالنزاهة والصدق والامانه لكون الظل لن يستقم والعمود اعوج فمن أرد أن يبني دولة فعلية أن يوجد لها القاعدة والأرضية الصحيحة ا حتى تكون دولة مدنية ذو سيادة وقانون تستمر لسنوات ماتهزه الأحدث 

انه لك بداية نهاية وهي اليمن تبداء حقبة جديدة بعد توقيع المبادرة الخليجية للانتقال من مرحلة الوعود ألي مرحلة العمل وانتهاء مرحلة صالح ألي الأبد

ان شعب الجنوب مايزال ينتظر بشغف أن يتم النظر ألي الجنوب الأرض والإنسان فان القضية الجنوبية له خصوصياته لايمكن حلها الابتحاور مع أبناء الجنوب

وان غداً لناظر لقريب

مشاهدة المزيد