الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
سلاح حزب الله وصل إلى طريق مسدود.. والضغوط الدولية ستزداد
الإطاحة بحميد شيباني من اتحاد كرة القدم اليمني
في اجتماع بالرياض.. العليمي يبحث مع الأمريكان تنفيذ قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' ويضع عليهم ''أمراً مُلحًا''
ماذا يعني أن تتخلى الحكومة الشرعية عن النطاق الرقمي الأعلى (YE) لصالح الحوثيين؟
قانون جديد في أوروبا أكثر صرامة بشأن اللجوء والترحيل والعودة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد بمحاسبة شخصيات تنتحل صفتها وتنال من النخبة الحضرمية والأمن العام
البنك المركزي اليمني يبيع أكثر من 10 ملايين دولار بسعر صرف 2294 ريالاً
الرئيس السوري يتوعد فلول نظام الأسد ويعلن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وأخرى للحفاظ على السلم الأهلي
حين تجلس متأملا ما أمضيت من عمرك متأملا فيما سيأتي وأنت على عتبة لا باب لها تطرقه، ولا طريق خلفها تعود بأدراجه!
تتفقد بيديك أطرافك ونبض بين ضلعين وخصلة من شعرك تركت صويحباتها وانحدرت على صدرك كأنما أرادة أن تشاركك ذات الإحساس.
وأنت ترى ما يفتح الله لك في ذهنك وما يريك من كرمه وفضله عليك فتعجب له وقد كنت تحسب أنك بها مهين ولا تكاد تبين!
في أقصى حالات خوفك وترقبك لما يجري حولك ومالا تفهم!
وفي أقرب حالات فهمك لما حولك وإن رأيتهم يخوضون فيه تائهين!
في أعلى قمة يمكنك الله منها يطوى لك بها من الكون وما يدب عليه،
وفي أعمق حفرة تسقط بها لا تكاد تبصر بها اصبعك في ساعة من ألمك وقلة حيلتك.
في أجمل حلة تلبسها وعطر يملأ أنفاسك وما حولك، فتزهوا نفسك كأن ليس بها إلا هي !
وفي عراء من روحك يستنكر الوجوه ويرتاب لنسمة هواء لا يعلم من أي وادٍ أتت وما تحمل.
في كل ذلك وعلى عتبتك تلك ترى النور وقد تشقق بها السحاب وصنع على وجنتك خط من ذهب.
وفي عقلك تبصرة وتبيانا , وفي روحك خافق رقيق.
وبشرا تشبه يد الأم التي تضمك إليها فكأنها هدية العيد.
@H_Hashimiyah