المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
مكافئة 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تسهم في تعطيل مصادر تمويل الحوثيين
وزير الداخلية: ''التغاضي عن ممارسات الحوثيين فاقم المشكلة الأمنية بالبحر الأحمر''
ما هي الرسائل السياسية التي تحملها زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية اليوم؟
مصر توجه دعوة لزعماء العرب بخصوص خطة إعمار غزك ورفض مقترح ترامب
نص كلمة الرئيس اليمني أمام القمة العربية في القاهرة
السعودية تجدد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم ولكل مشاريع الاستيطان
الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار واشنطن بسريان تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
" أنا أحبك بابا وإنشاء الله نلتقي في الجنة " هذا ما قاله ابن الشهيد الصحفي جمال أحمد الشرعبي ، الذي قتل وهو يؤدي واجبه نحو وطنه وشعبه وثورته السلمية برصاصة غادرة في جمعة الكرامة ، وها نحن ذا نقطف ثمار ثورتنا السلمية ثمرة تلو الأخرى وفي خطى ثابتة بفضل الله ثم تضحيات شهدائنا الأبرار وجرحانا الأبطال الذين لا يزالون على العهد ، فتجد الجرحى يلهوجون بالحمد والشكر لله على ما أصابهم ويزمجرون بعزمهم على مواصلة المسير حتى تحقيق جميع أهداف الثورة رغم جراحهم أو إعاقتهم وفقرهم أيضا.
أما أرامل الشهداء وأبنائهم وذويهم فلم يفقدوا الأمل في الاقتصاص من قاتل شهيدهم ومازالوا على نهجه وفاء له وهذا ما قاله ابن الشهيد الصحفي مخاطبا والده "الملتقى الجنة" .
ألا يستحق هؤلاء الأبطال الأشاوس جل الاهتمام بهم وبذويهم .
أليس الأجدر بحكومتنا ووزرائنا الالتفات إلى هذه الفئة المنسية في كل شيء باستثناء خطاباتنا الرنانة ومقابلاتنا الصحفية ، لجذب السامعين إليها .
لذا أقترح من خلال مقالي هذا منح هؤلاء بطاقات خاصة يكون بموجبها منحهم الأولوية في كل شيء وتخصيص لجنة لمحاسبة كل متراخي في خدمتهم إذا ما تم رفع شكوى من أحدهم ضده.
esam.111@hotmail.com