يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
فوائد صحية مذهلة لم تكن تعرفها من قبل في تناول شمع العسل
مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
صحيفة مشهورة تكشف عن حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر
مقتل 4 وإصابة 6 جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة
بقلم/
غرقنا في حدث اغتيال القيادي العسكري في المجلس الانتقالي أبو اليمامة، والآن نتوه في تداعياته وردود الأفعال الفوضوية، لكن الحقيقة تبتعد عنا قليلاً قليلاً وهو أن منفذ الجريمة والمشرف عليها هو من يقف وراء الاحتقان والدفع للانتقام وهي جهات استخباراتية إقليمية ودولية تهدف لتحقيق بعض المكتسبات أو تحافظ عليها منها:
١) إنهاء أي أمل بانعقاد البرلمان في عدن أو عودة الحكومة.
٢) دعم انفصال الجنوب عملياً وتركه للفوضى.
٣) تحقيق مصالح استراتيجية تتعلق بالموانئ والطاقة.
٤) تخفيف التوتر مع الحوثيين كرسالة مطمئنة لإيران.
٥) هذه الفوضى تأتي في خطة تفكيك البلد وتمزيق النسيج الاجتماعي ليسهل التحكم في اليمن مستقبلاً.
٦) هناك إصرار على إنهاء شرعية الرئيس هادي وخلق مشروعيات أخرى تعتمد على العنف والسلاح وفرض أمر واقع في الجنوب توازي الحركة الحوثية المسلحة في الشمال.
٧) هذه الفوضى الهدف منها أيضا إغراء الجماعات الإرهابية مثل القاعدة وداعش للدخول في معادلة الصراع والاستقطاب لضمان العودة أو السيطرة أو التدخل تحت لافتة مكافحة الإرهاب.
٨) هدف الفوضى هو نقلها للمناطق المحررة التي شهدت محاولات خلخلة في الآونة الأخيرة.
٩) تغطية على كل ما سيحدث إقليميا من تفاهمات خليجية إيرانية فرضتها الفوضى الإيرانية التي تراجع الرئيس الأميركي عن كبحها عسكريا وخوفا من أن تنال الصواريخ المدن أو يتم إيقاف تصدير النفط.
١٠) هناك تصفية حسابات إقليمية ودولية تتم في اليمن بشكل غير مباشر !