في الوقت الذي تهديد فيه مليشيا الحوثي السعودية..الرياض تجدد دعمها لخارطة الطريق وجهود السلام في اليمن
حيث الانسان يزهر من محافظة لحج ويحيي أمالا كانت طي النسيان ويبعث الحياة في مزرعة جدباء كانت للأشقاء السبعة... الحلقة الثانية
موجة غبار متوقع أن تتأثر بها 5 محافظات يمنية
رئيس واحد يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة بالقاهرة ويعبر عن حنقه
نتنياهو يتوعد .. نستعد للمراحل المقبلة من الحرب
عاجل: أمريكا تضع المشاط و الناطق باسم الحوثيين وقيادات أخرى على قائمة الإرهاب وتعلن بدء سريان قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تفاصيل اجتماع عبر الإتصال المرئي عقده رئيس الحكومة اليمنية مع رئيس وسفراء بعثة الإتحاد الأوروبي
النصر السعودي يعود بنقطة من إيران
الرئيس العليمي يصل القاهرة ومعه اللواء سلطان العرادة للمشاركة في القمة العربية
ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
يدعي بعض العلماء أن الأبوين يمكنهما معرفة أسباب بكاء الطفل من نمط بكائه وشكل عينيه سواء أكانتا مفتوحتين أم مغلقتين.
فالطفل الذي يشعر بالغضب أو الخوف يبقي عينيه مفتوحتين، بينما الطفل الذي يعاني ألماً ما، يغلق عينيه أثناء البكاء، وفقاً لما خلصت إليه دراسة نشرت مؤخرا في الجريدة الإسبانية لعلم النفس.
كما أن التغيرات في ديناميكية البكاء تعبر عن أسبابه، لأنها غالباً ما تكون أقل تركيزاً إذا كان الرضيع غاضباً من أمر ما، أما إذا زادت حدة البكاء فهذا يعني أنه يعاني الألم أو الخوف.
فقد أجرى الباحثون من جامعة فالينسيا الإسبانية، في هذه الدراسة بتحليل حالة 20 طفلا رضيعا ممن تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 شهراً.
وركزوا على حالة هؤلاء الأطفال أثناء البكاء وكيفية استجابة الأبوين لهذا البكاء.
ويبدو أن الشعور بالألم هو أسهل ما يدركه الأبوين سريعاً، على عكس الشعور بالغضب والخوف اللذين يبدوان أصعب على الأبوين.
وفي هذا السياق، أكدت كاتبة الدراسة د.ماريانو كوليز أن "البكاء هو وسيلة الطفل الأساسية للتواصل مع الآخرين للتعبير عن المشاعر السلبية، وفي معظم الحالات قد تكون الطريقة الوحيدة للتعبير عن أي رغبة أو حاجة".
وتابعت أنه على الرغم من صعوبة معرفة أسباب البكاء إلا أنه عندما يبكي الأطفال الرضع بسبب الألم فإن ذلك يسبب تأثيرا أكثر توتراً عما يحدث عندما يبكون بسبب الخوف أو الجوع".