تحول ''أكثر عدوانية'' في سياسية أمريكا تجاه الحوثيين يتجاوز الإحتواء الى التعطيل.. هل إنتهت اللعبة؟
عاجل: الطيران الأمريكي يعاود قصف منطقة في صعدة معقل الحوثيين
رسميا.. أول فريق يتأهل إلى كأس العالم 2026
معارك ضارية وسط الخرطوم.. والجيش يقترب من القصر الرئاسي
الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية في كامل غزة... والقسام تستهدف تل أبيب
عشرات القتلى والجرحى فجراً في سلسلة غارات إسرائيلية على قطاع غزه
السعودية تدين استهداف موكب رئيس الصومال وقصف إسرائيل للأراضي السورية
عاجل .. وزير الدفاع اليمني : القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية في جهوزية عالية وسنتعامل بحزم مع أي مغامرة حوثية
في أمسية رمضانية لرابطة الجرحى بمأرب.. بلغيث: القيادة السياسية تقدر تضحيات الجرحى
من أعماق سقطرى.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا ويغير مسار حياة ابو سلطان
مأرب برس – خاص
قد نكون حزننا على إعدام صدام على أيدي القتلة المجرمون وقد نكون غفرنا لة كل أفعالة بشعبة ولكن المتتبع لااحوال العراقيين منذ عهد صدام الديكتاتوري ونزوح العراقيون إلى كل أقطاب العالم وشكواهم من ظلم صدام كل ذلك ولد شعبا متشردا كان أحرى بوطنهم احتوائهم تحت ظل قيادة رشيدة وعاقلة م
ستغلة ثروات البلد بدلا من ضياع الثروات في حروب وهدايا وهبات إضافة إلى اهدائة للاردن بعض أجزاء من الأرض العراقية.
هل كان الشعب العراقي يستحق دكتاتور مثل صدام مثل ما يقال أم إن الشعب إذا شبع مثل دول الجوار سيظل يدعو لزعيمة ليل نهار إن الحاصل في العراق ألان نتيجة ممارسات حكم خاطئ من الأساس ولد شعب مظلوم ومقهور بل مشرد مثلة مثل فلسطين مع الفارق إن فلسطين مغتصبة من قبل الاحتلال الصهيوني وألان العراق أصبحت محتلة من قبل الأمريكان وذلك كلة بسبب سياسات خاطئة أدت إلى كل ذلك لشعب العراقي عانى ولازال يعاني وهو الذي يدفع فاتورة أخطاء الحكام والاحتلال .
إن صدام اخطي بحروبه المستمرة مع إيران وبعد ذلك الكويت وعلى وجه الخصوص الكويت فأنها غلطة عمرة التي كلفتة غاليا بل كلفتة حياتة فكيف لرئيس عاقل يحتل دولة جارة وأي دولة دولة مسالمة كالكويت ويشرد شعبة ويسلب وينهب في الأراضي الكويتية وياسر ويعتقل أبناء الكويت المسالمين إنها القشة التي قصمت ظهر البعير تخيل انك نائم وبأمان وتصحو اليوم التالي على احتلال من قبل دولة مجاورة مدعية إن الأراضي الكويتية هي أراضي عراقية إن مااقولة ذلك ليس تجني على صدام ولكن أيراد حقائق حتى لانكون في غفلة حبنا لصدام وإعجابنا بموتة ينسينا إن شعب مجاور عاش أيام سوداء وهو لايعرف الحروب ولايعرف الدسائس انة شعب الكويت الذي ساهم بمشاريع في اليمن وكان جزاءه إننا قابلنا ذلك بنكران الجميل وهل نقبل إن نقف ضدا لحق مع الباطل فلن نقبل الأمر علينا ونكون نحن من احتللنا ويقف الكويت ضدنا الا نزعل ونقف موقف المستغرب ونقول اتقي شر من أحسنت إلية علينا أن نعيد النظر في ذلك وان نبذل كل المحاولات لإعادة العلاقة الودية مع الكويت وان لا ننساق خلف عواطفنا وإذا اتخذ الكويت موقفا ضدنا من حقة.
فلا نلومه ونغدق علية بالاتهامات والسباب والقذف فنحن أخطأنا بوقوفنا ضد دولة مجاورة ويجب علينا أن نعترف بذلك كان حريا بنا أن نقف موقف محايد ولكن سبق السيف العذل وقدر اللة ماشاء فعل لكن كما قلت لاننجرف نحو عواطفنا متناسيين جيراننا وإخواننا إنشاء اللة ناخذ العبرة من موقفنا ذلك ولا ناخذة بعنجهية وتوجعنا كرامتنا يجب أن نعترف إننا أخطانا .