14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
ترامب سيعلن لغة رسمية للولايات المتحدة لأول مرة
دولة عربية تخالف الجميع في إعلان بداية رمضان
دول خليجية تعلن رفضها لتشكيل حكومة موازية في السودان للدعم السريع
مركز الملك سلمان يكافح الملاريا في اليمن بـ 12 مليون دولار
جملة أشعلت الجلسة مع ترامب قبل أن يطلب منه الرئيس مغادرة البيت الأبيض..
السعودية توجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
ابوظبي تخطط لاستثمار 40 مليار دولار في إيطاليا
لجأ أنصار الحزب الحاكم في الآونة الأخيرة إلى رفع شعارات براقة ولامعة من قبيل"لا للفوضى,,لا لتخريب,لا لتجار السياسة,نعم للأمن والاستقرار"علّهم بذلك يكسبوا تعاطف الشارع الذي سئم الوعود الانتخابية الوهمية والشعارات المزيفة, وجندوا لذلك وسائل الإعلام الحكومية من قنوات تلفزيونية وصحف لمصالحهم الحزبية الضيقة,وهذا يؤكد كثير مما ذهب إليه المراقبين والمحللين السياسيين أن أفعال وأساليب المؤتمر الشعبي منافية تماماً لكل الشعارات الرنانة التي يرفعها,يظهر هذا جلياً في أسلوب المماحكة التي ينتهجها واستخدامه لوسائل الإعلام الحكومية ومحاولة إثارة الفتن بين أبناء الشعب وترهيبهم من الرؤية السياسية التي تحملها المعارضة وإلصاق تهم الانفصال والأمامية والارتهان للخارج لكل من يخالف هوى الحاكم ,ولعل التغرير بصغار السن والزج بعناصر أمنية في مظاهرات عشوائية لم يحدد لها مكان ولا زمان سوى التشويش على نجاح المعارضة دليل واضح على إفلاس الحزب الحاكم , كما أن محاولة إيقاع الصدام بينها وبين المظاهرات المناوئة لتوريث الحكم والانقلاب على أهداف الثورة والوحدة ,والمنددة للفساد وسياسة الإفقار, تكشف زيف وادعاء الدعوة إلى الأمن والاستقرار ويؤكد هذا الاعتداء الذي تعرض لها نشطاء وصحفيون أمام السفارة المصرية باستخدام الأسلحة البيضاء السبت الماضي ,وفي صورة أخرى تظهر عجز هذا النظام ونوايه السيئة لإيقاع الصدام يحاول أنصار المؤتمر تنظيم مظاهرات ومسيرات في الوقت الذي حددها اللقاء المشترك لأنصاره, إلا أن المكان لم يحدد حتى الآن لان الأمر مرتبط بما بالمكان الذي سيقرره اللقاء المشترك!!!