القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
كشفت عائشة عبد السلام السيد علي، واحدة من أعلى الضباط النساء في الجيش الليبي، والمسؤولة عن حراسة العقيد معمر القذافي، سرّ تجنيده للنساء، لصحيفة " DNA " الهندية.
قالت عائشة، التي تحمل رتبة عقيد، "إنها غير متزوجة، جاءت من بلدة تراغن جنوبى ليبيا، لتنضم للجيش الليبي عام 1984، مفسرة سرّ ضم القذافي للنساء بأنه يريد أن يصور للعالم أن نساء ليبيا يتمتعن بنفس حقوق الرجل، كما كان يفضل دائما غير المتزوجات كي يتفرغن لهذه الوظيفة".
وقالت العقيد عائشة للصحيفة، "كنت أحد أعلى الضباط النساء في الجيش، وعضوا في الحرس الثوري الليبي، كما كنت المسؤولة حتى وقت قريب عن أشهر مجموعة من الحارسات في العالم".
وأشارت إلى أن القذافي كان يريد دائما أن يلازمه 3 نساء بشكل دائم، حين يذهب لأي مكان داخل ليبيا، إلا أنه كان يطلب حارسة رابعة في رحلاته الخارجية، قائلة: "كنت أنا من يقوم باختيار حارسات القذافي، وكانت الفتيات يشعرن بسعادة شديدة حينما أختار إحداهن لملازمة القذافي".
وحول معيار الجمال بالنسبة للقذافي قالت عائشة: "الجمال لم يكن المعيار الأساسي، بل المعيار الأساسي أن تكون الفتاة طويلة القامة، حتى تظهر خلف القذافي فارعة القامة والبنيان، وقد يسمح بوضع القليل من المكياج".
وأوضحت الصحيفة أن عائشة، التي لم ترافق القذافي في أي من رحلاته الخارجية، صاحبته فقط أثناء زيارته لمدينة سرت، وقد ألقى الثوار القبض عليها الأسبوع الماضي بعد اشتباكات عنيفة بمدينة الزاوية الواقعة على بعد 50 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طرابلس