حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
من علي صالح ومنذ أمد بعيد كذبة المتواصل واستصغاره لعقول اليمنيين بالوعود العرقوبية التي ما فتئ ولكن كل من
سمع خطابات صالح وقراها قراءة تحليله فإنها لا تخرج عن نطاق الكذب والاستهتار بعقول وأفكار اليمنيين الذي الكثير منهم صدقها وأحبه لها وتعلق بها لمجرد هذه الخطابات ...
وما يحدث في مختلف محافظات اليمن من قتل وتدمير وعقاب من المؤيدين او المعارضين ..
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله
عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: « ولكن الشعب اليمني لدغ من هذا الجحر (صالح) ونظامه عشرات المرات ومن أول وهله قبل صعوده الى الكرسي .
ولكن الغريب في الأمر ان النار قد لفحته حتى تفحم وكذلك لدغته تلك الثعابين التي رباها في حجره وارضعها خيرات اليمنيين بعد أن لدغتهم جميعا .. ولم يتعظ ولم يفهم الدرس ولم يعر ذلك اهتماما .
الا ان بعض اليمنيين يناصرونه ويقفون معه وقد وصل الأمر عند بعضهم حد العباده .. والعياذ بالله لا تتأخر
لان تأخرك يعني غرقك بدمائهم او قد تداس بأرجلهم حين يتدافعون كالسيل الجارف الى قصرك او حفرتك التي تتخندق فيها ...