حيث الإنسان في اليوم العالمي للمرأة يوثق تجربة فريدة في تمكين عائشة من مشروعها المستدام ليكون عونا لها ولكل صديقاتها ..
الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
إيران تحظر دبلجة وبث مسلسل معاوية لأنه ''يحاول تبرئة ساحة بني أمية''
سلطات حضرموت تستدعي صحفياً على ذمة مداخلة له مع قناة فضائية يمنية
تعرف على مشروبات اذا تناولها بعد الفطار ستخلصك من الوزن الزائد
لماذا اعلن الرئيس الأمريكي ترامب انه سيمدد مهلة بيع تيك توك في الولايات المتحدة؟
صاحب المركز الثاني يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد
أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
اختتمت في مستشفى الملك سعود بمدينة جدة أخيرا الدورة التدريبية الأولى للمرشدين الصحيين التي عقدت على مدار يومين ضمن برنامج "المشورة والفحص الطوعي لمرضى الإيدز" وهو جزء من برنامج عالمي.
وتهدف الدورة، حسب صحيفة "الوطن" التي أوردت الخبر، إلى تجهيز
الكوادر الفنية المدربة حتى يكونوا بمثابة نواة ومستشارين في المراكز المزمع إنشاؤها في مناطق مختلفة من السعودية قريباً، وبلغ عدد المستفيدين منها 20 متدربا ومتدربة من كل المناطق.
وأوضح استشاري الأمراض المعدية ومدير البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة الدكتور رياض الخليف أنه سيتم افتتاح مركز "عيادة المشورة والفحص الطوعي" في كل منطقة من مناطق السعودية وقد يزيد عدد المراكز بقدر الحاجة وهي تتبع للبرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة وجاءت فكرتها من خلال حضور اجتماعات منظمة الصحة العالمية والدورات التي عقدت بهذا الشأن وتم عرض البرنامج على وزارة الصحة فوافقت عليه لتقدم خدماتها للمواطن والمقيم على حد سواء.
وذكر الخليف أن هناك حوالي 10120 حالة مصابة بالإيدز ما بين سعودي وغير سعودي نسبة السعوديين منهم 30% والباقي من الأجانب. وفيما تتراوح الفئة العمرية ما بين 15 و45 سنة، تبلغ نسبة الرجال إلى النساء حالة واحدة إلى ثلاث حالات.
وأكد الدكتور الخليف أن البرنامج يهدف إلى إعطاء فرصة لكافة شرائح المجتمع لطلب المشورة عن مرض الإيدز وتسهيل الخدمات لما بعد الإصابة للوصول للخدمات العلاجية والمساندات بطريقة سهلة وميسرة. كما يستهدف الوصول إلى الحالات الكامنة في المجتمع بطريقة تحيط بها السرية دون طلب أي هوية أو معلومات تدل على الشخص إلى أن تثبت الإصابة وإخطاره لإتمام الإجراءات وتحويله إلى المراكز العلاجية. وذكر أن البرنامج يرمي إلى معرفة حجم المشكلة في المجتمع في الحالات غير المبلغة من خلال المراكز التي سوف تنشأ حديثا.