حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
*الإهداء إلى البائع المتجول الذي جلس إلى جانبنا نتحدث فكان البوح الذي سافر إلى مدن التعب
ألا تشترون؟؟
فهذا الذي في
يدى رائع
وإني لأدرك
ما ترغبون
ألا تشترون؟؟
يردد ذاك
النشيد الحزين
ويخفى تفاصيل
أيامه المتعبات
ويخفى الأنين
نعم كان
شيخ كبير
وكان بزهو
يخاطبنا
واثقًا
كأنا نخاطب
ذاك الأمير
فنسأل يا عم
كم أرهقتك
السنون
فهل لست تهفو
لتلك الديار
وهمس الشجون؟؟
فاطرق يهمس
من أجل
تلك الديار
أنا ها هنا
أبدد عمرى
الذي لن يعود
لأجنى البكاء
وأجنى النقود
وإني لأدرك
ما تقصدون
فهل تعرفون
بأني سعيد بهذا
الشقاء!!
فلي زوجة
في بقايا الزمان
ولي صبية
في ثنايا البقاء
فمن أين
من أين
أطعمهم
في ليالي الشتاء؟؟
ومن ذا
سيهتم إن
ما أرادوا الدواء؟؟
وإني ليسعد
أهلي
سأعلن
جرحي انتماء
أنا ما سرقت
أنا ما نهبت
أنا ما كذبت
لأجنى الثراء
فرزقي حلال
وكم مفرح
ها هنا
أن أتوه
لألقى الحلال
وإنا
ليرضى الإلـه
نسافر
كل الدروب
ونبعث أعمارنا
عنوة
للغروب
جميل هو الآن
جميل هو الآن
جميل هو الآن
معنى
الهروب
*جدة, 7/5/2010م.