آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

علي صالح ومجلس الأمن
بقلم/ شجاع محسن سيدم
نشر منذ: 13 سنة و 4 أشهر و 3 أيام
السبت 05 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 08:30 م

إن المتأمل لقرار مجلس الأمن رقم (2014) والذي أتى في وقت متأخر جدا وبصورة هزيلة لا ترقى إلى مستوى جرائم نظام صالح القمعي ومع ذلك فالواضح وما هو معروف عن علي صالح مراوغته المستمرة ومماطلته ومحاولة الظهور أمام المجتمع الدولي بمظهر الموافق على كل ما جاء في هذا القرار .

إلا أن علي صالح وفريقه يبطنون عدم الالتزام بهذا القرار وذلك بمحاولة إنها الثورة عسكريا ووضع المجتمع الدولي إمام الأمر الواقع وما يحدث ألان من انتهاكات وقصف طال كل مكان في الحالمة تعز وكذلك صنعاء إنما هو بداية .

وسيكون القصف وانتهاك حرمات المدن والثوار في الساحات خلال الساعات القادمة اشد وانكآ .

وأنا من هذا المنبر أرسل رسالة لثوار اليمن أن لا يعولوا كثيرا على القرار الاممي لأنه في النهاية يراعي الكثير من ايدولوجيات

ومصالح عدد من القوى العالمية والإقليمية المؤثرة في قراراته .

وأقول لهم أي ثوار اليمن أن يصروا على الحسم الثوري السلمي بأقرب وقت ممكن ولا ينتظروا أي قرارات أو مبادرات سياسية

قد تطيل عمر النظام وبالمقابل تضاعف الفاتورة التي يدفعها أبناء اليمن سواء الفاتورة البشرية من ضحايا وجرحى ومعاقين أو مادية بتدمير النظام للبنية التحتية العامة (الضئيلة) وكذا الممتلكات الخاصة .....

لذا حسم الثورة وإنهاء هذا النظام لن يكون إلا بأيدي شباب اليمن .