الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
الحكومة اليمنية تدعو لملاحقة قادة جماعة الحوثي باعتبارهم مجرمي حرب وفرض المزيد من العقوبات عليهم
منعت الرئاسة العامة لـ "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" في السعودية المحال التجارية من إبراز أي مظهر من مظاهر الاحتفاء بـ "عيد الحب" أو "فالنتاين" الذي يتزامن موعده مع الأربعاء القادم الذي يصادف 14 فبراير.
وأكد عثمان بن ناصر العثمان، المدير العام المساعد لفرع الرئاسة العامة للهيئة بمنطقة الرياض، أن الهيئة "تباشر عملها في هذا المجال، حفاظا على العقيدة وحماية لجناب التوحيد"، مشيرا إلى أ
ن هناك "جولات ميدانية وقائية يقوم بها أعضاء الهيئة في الأماكن التي تكثر فيها المخالفات وخاصة في محلات الهدايا والتحف والمطاعم والفنادق والمقاهي والميادين التي يجتمع فيها الشباب".
وقبل سنوات عدة كان مفتي السعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ وصف عيد الحب بأنه "عيد وثني"، وقال في فتوى له ان "على كل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر ان لا يحتفل بهذا العيد".
وأشار العثمان إلى أن لدى الهيئة توجيهات بمصادرة "الهدايا والتحف الموسومة بوسام هذا العيد الوثني ومحاسبة بائعها ومن يسوقها في المملكة، ومن ذلك ارتداء الفتيات الملابس الحمراء في هذا اليوم والاجتماع على وليمة أو تقديم الدعوات بهذه المناسبة".
وشدد العثمان في معرض حديثه لصحيفة "الجزيرة" السعودية الاثنين 12-2-2007 على أن "عيد الحب هو عيد وثني" بدت مظاهره تبرز في مجتمعنا الإسلامي من خلال القنوات الفضائية وشبكة الإنترنت منذ خمس سنوات.
وأكد العثمان أن الهيئة تمنع مداهمة غير المسلم الذي يحتفل بهذا العيد إذا كان يؤدي شعائر هذا العيد في مسكنه ولا يظهر شيئا من ذلك أو يدعو له بتوزيع النشرات بين المسلمين.