آخر الاخبار

احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ... أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''

نزيه العماد: ليس لدي أي اعتراض على شخصية (منصور هادي)
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 13 سنة و أسبوع و 5 أيام
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:22 م
Nazeeh Ahmed Alemad :
ليس لدي أي أعتراض على شخصية السيد عبدربه منصور هادي, بل أني أراه الأفضل لقيادة اليمن منذ وقت مبكر وليس فقط من هذه المرحلة ...
هو شخص متعلم ومثقف وملتزم دينياً بلا مزايدة ومؤدب جداً ومستمع جيد وصاحب حضور جيد ...
علاقتي به شخصية -ليست رسمية- و ممتازة جداً ,,,
يحب أن يفهم قبل أن يتخذ أي أجراء أو قرار, ليست لديه أي نوع من الأحقاد العنصرية طائفية أو مناطقية أو مذهبية أو عرقية ...
وأختلف جداً مع من يقولون أ نه كان ضعيف الشخصية بجوار الرئيس صالح, فالدستور اليمني وأي دستور آخر - خصوصاً الامريكي- لم تمنح نائب الرئيس أي صلاحيات ولو شكلية, فنائب الرئيس الامريكي كل دوره هو أن ينوب عن رئيسه في الجنازات ...
وحديثهم من أنه لم يتخذ موقف مضاد للرئيس مردود عليه بأن لا أحد تقريباً أتخذ موقف حقيقي مضاد للرئيس, حتى أن الشيخ عبدالله الأحمر وحتى وفاته كان الرئيس صالح هو المعين كوصي على أولاد الشيخ, وكذلك الزنداني لم يتخذ أي موقف إلى أن وجد في الساحة أن الثورة حقيقية -التي سببت له الحرج- وأن عليه أن يخضع لها ...
كما أن من يعرف حقيقة المنظومة الحاكمة السابقة يدرك جيداً أن النائب لم يكن منها إطلاقاً, بخلاف الشيخين واللواء الذين كانوا أجزاء مهمة من النظام السابق ..
فليس لدي أي تحفظ على النائب لكن مهنيتي - كمحام - تمنعني من المشاركة في الفعالية الإحتفالية التي ستقام في 21 فبراير و أطلقوا عليها تسمية "إنتخابات", لأنها لا تمتلك الحد الأدنى من المعايير التي تسمح للقانوني أن يوافق على إعتبارها كذلك وأن يشارك بها ...
أريده رئيساً وأريد أيضاً أن أحافظ على مهنيتي ...